الصفحه ٤٤ : شَخصه ، وإنَّما أجهر برفض
بيعة يزيد فقط بالتقيَّة مِن شَرِّ أُميَّة ، راضياً بأنْ يُخلِّي له السِّرب
الصفحه ٥١ : على تكوين حكومة راقية ؛ صار
أولى مِن أُميَّة بالولاية على الأقطار ، حتَّى الحجاز والشام ؛ لأنَّ
الصفحه ٦٧ : قضينا حَجَّنا ، لم تَكُن لنا هِمَّة إلاَّ
اللحاق بالحسين (عليه السّلام) في الطريق ؛ لننظُر ما يكون مِن
الصفحه ٧٤ :
بالهضاب ؛ فيُدافع
الرمات مِن فوقها ؛ تأميناً لخُطَّة الدفاع عن النواميس بكلِّ معانيها.
وما
الصفحه ٧٧ : قاصية ، هو ونفر قليل مِن
خاصَّته ، بحيث لا يعود مِن المُمكن أنْ يُهيمن على ضواحي الكوفة ، فَضلاً عَمَّا
الصفحه ٩٥ : مُعسكره في أجرد البِقاع عن
مَزايا الدفاع ، وكان مع العدوِّ رِجالة سوء مِن أسقاط الكوفة ، تَبعوا شِمراً
الصفحه ١٠٢ :
كذَّبتموني فإنَّ فيكم مَن إنْ سألتموه عن ذلك أخبركم ، سَلوا جابر الأنصاري ، وأبا
سعيد الخِدري ، وسهل الساعدي
الصفحه ١١٥ : لحصر الإمام.
فقال له مَن يُجاوره ، وهو يُحاوره : إنَّ
أمرك لمُريب ، فوالله ، لو سُئلتُ عن أشجع أهل
الصفحه ١٢١ : والإسلام ؛ فإنَّ المُظاهرة
الأخيرة ، التي قام بها الحسين (عليه السّلام) ، أثَّرت تأثيراً عظيماً ، مِن بين
الصفحه ١٢٣ : ) فودَّاهم.
فلم يَعهد ذبح الأطفال بعد ذلك ، إلاَّ
ما كان مِن مُعاوية في قتله أطفال المسلمين في الأنبار
الصفحه ١٢٤ : ء لأُسرة الحسين (عليه السلام) ، أم لصحبه وحسن
تربيته لآله وعياله ؛ فكانوا حتَّى في الشدائد أتبع له مِن
الصفحه ٥ :
الضُّعفاء فلسفة هِبَة الدين التمهيد في ترجمة الشيخ المُفيد مئة كلمة وغيرها مِن
الكُتب الثَّمينة والقيِّمة
الصفحه ١١ : ورخيصٍ لديه ، أو في يديه باذلاً في سبيل
تحقيق أُمنيَته وأُمَّته ، مِن الجهود ما لا يُطيقه غيره ، فكانت
الصفحه ١٣ :
بالغةٌ ؛ برهنت على أنَّهم يقصدون التشفِّي منه والانتقام ، وأخذهم ثارات بَدرٍ
وأحقادها ، وقد أعلن بذلك
الصفحه ١٧ : أحيت حسيناً في
قتله ، وأوجدت مِن كلِّ قَطرةِ دَمٍ منه حُسيناً ناهضاً بدعوته ، داعياً إلى نهضته.
أجلْ