الصفحه ٨١ : ، وقيس بن مُسهَّر الصيداوي ، ولا ما
رآه في مُلتقاه بجيش الحُرّ ؛ لأنَّ داعي الحَقِّ لا يَقنط مِن رَوح
الصفحه ٥٢ :
السّلام) ، سَهل عليها أمر ابن الزبير؛ لأنَّ المرعوبيَّة تسود على أضداد يزيد ، بعد
الإجهاز على الحركة
الصفحه ١٠ : فيها مِن مَظاهر الفضائل
، وإقدام مُعارضيه على الرذائل ، بلْ لأنّ الحسين (عليه السّلام) في إنكاره على
الصفحه ٢٣ : .
قرأ هذه الشروح ، وأكثر منها عليٌّ (عليه
السّلام) مِن كلمة أبي سُفيان ، فرَدَّه رَدّاً قارصاً ؛ لأنَّ
الصفحه ٦٨ : مَظاهر الحُزن ، سِوى الاسترجاع ، وأخفى كلَّ حُزنه في أعماق
قلبه ؛ لأنَّ العيون لدى الشدائد شاخصة إلى
الصفحه ٧٥ : السّلام) ؛ لأنَّه يُريد الاتِّقاء مِن شَرِّ
الأشرار ، دون أنْ يَبلغ أحداً بسوء ؛ وظَنّ الحُرّ لنفسه في ذلك
الصفحه ٧٨ : العَجم ، لا يقتصر عن التخوُّف مِن قدومه
الكوفة ؛ لأنّ القِطريَن العراقي والفارسي ، بينهما عَلائق مُتواصلة
الصفحه ٣١ : بالأمان والإيمان ، وقد أكَّد هذا العِلْم غَدر ابن
زياد بابن عمِّه مُسلم ، وإعطائه الأمان ، حتَّى إذا خَلع
الصفحه ٢١ :
الله سبحانه ، فتح
لنبيِّه مَكَّة فَتحاً مُبيناً ، ونصره على قريش نصراً عزيزاً ، (إِذَا
جَا
الصفحه ٨٩ : أيَّة مأثرة له.
ولا عَجب ، فإنَّ الصِّدق إذا عُدَّ أصل
الفضائل ، فإنَّ شعور التضحية هو مِن أجلّ مظاهر
الصفحه ١٤ :
الحركات
الإصلاحيَّة الضروريَّة
إذا كان نجاح الأُمَّة على يد القائد
لزمامها ، وإصلاحها بصلاح
الصفحه ١٩ : ، وإذا عُدَّت الفضائل فَضيلةً ، فَضيلة
مِن وفاء ، وسخاء ، وصِدْق ، وصفاء ، وشجاعة ، وإباء ، وعلم
الصفحه ٣٤ : .
وأمَّا مروان ، فكأنَّه علم أنَّ
المسلمين ، إذا اجتمعوا في مسجد النبي بين قبره ومِنبره ، وحضر لديهم ريحانة
الصفحه ٤٣ : الإسلام السلام ، إذاً
ما ترى أنْ يكون؟
- ليس سوى اجتماع المسلمين حوله ، ونصبه
خليفة كأبيه عليٍّ (عليه
الصفحه ٤٤ : ؛ كي
يَنفذ إلى ثَغرٍ مِن الثغور.
كذلك الشريعة تَقضي على المسلم ، إذا لم
يَسعه إظهار دينه في بلده