الصفحه ٧ : ، غفلة أكثر الأجانب مِن تاريخ الحركة الحُسينيَّة ، وجهلهم
بخَفاياها ومَزاياها (وهي النَّواة لحركات
الصفحه ١٠٧ : أهنأ
موت ، وشعاره أقوى دليل على الفضيلة والإيمان ، ولم يَعهد التاريخ لجماعة بِداراً
نحو الموت ، وسباقاً
الصفحه ١٣٧ :
مَصادر
التصنيف
١ ـ مُروج الذهب ، علي بن الحسين
المَسعودي ، المُتوفَّى سنة ٣٣٥ هِجريَّة
الصفحه ١٤ : الشهداء عند الله عَمِّي حَمزة ، ورجُلٌ خرج على إمام
جائِر ، يأمره وينهاه فقتله». كما صَحَّ عنه قوله
الصفحه ٥١ :
السّلام) إذا رسخت
أقدامه بين النهرين ، وأهلوهما شيعة أبيه ، ومَدائن كِسرى تواليه (مُنذ وَلْيَها
الصفحه ٨٨ :
ولمَّا رأى الإمام ذلك ، علم أنَّه
مقتولٌ لا مَحالة ؛ إذ هو نازل بالعَراء في منطقة جَرداء ، لا ما
الصفحه ٤٥ : وضُحاه ، وقد صار لمَظهر اتِّحاد ابن الزبير مع
الحسين أثرٌ حَسَنٌ ، ورهبة في نفوس مَن عاداهم ، ومَن عداهم
الصفحه ٢٤ :
أبرموه عليه ، وعليُّ
القاتل صناديد قريش ، وأركان حزبهم في بدر وغيرها ، ولولاه لقضوا على حياة رسول
الصفحه ٤٧ : أحصوا عليه في أيَّام
قلائلَ كُتُبَ اثني عشر ألف ، فاختلف عند ذلك الإشارات عليه مِن أصحابه وخاصَّته
الصفحه ٣٢ : لغيره ، وهو في خِلال ذلك ، لا يفترُ عن
عمله ليله ونهاره ، فيستكثر أعوانه ، ويُعزِّز إخوانه ، ويستحوذ على
الصفحه ٦٢ : القبض على الوجوه مِن أوليائه : كالمُختار
الثقفي ، وسُليمان الخزاعي ، فلاذَ بصَديقه هاني ، أكبر مشايخ
الصفحه ١٧ :
والمُختار ، وابن
الأشتر ، وجماعة التوَّابين ، وزيد الشهيد ؛ حتَّى عهد سَميِّه الحسين بن علي شهيد
الصفحه ١٠٦ :
الشام ، قائمة
بوظائفه المُهمَّة ، مُحافظة على أسرار نَهضته ، ناشرة لدعوته وحُجَّته ، في كلِّ
أينٍ
الصفحه ٦ : ء والأعلام ، فضيلة الشيخ جعفر
النَّقدي (دامت إفاضاته) بما يأتي على سبيل البَداهة :
هِبَة الدين هُمام
الصفحه ٧٢ :
مَهْما حادت في
مسيرها عن الطُّرق المعروفة ، فهي مُضطرَّة إلى النزول على الآبار والعيون ، سَقياً