الصفحه ١٣٥ : أبوابها ، وتيجان المُلوك على
أعتابها ، وامتدَّت جاذبيَّة الحسين (عليه السّلام) وصَحبه ، مِن حَضرة الحائر
الصفحه ٣٨ :
على ، أخته وشقيقته زينب الكُبرى ، بنت عليٍّ (عليها السلام) ، ولمَّا عَلِم عبد
الله بتوجُّه الحسين
الصفحه ٩٨ : الماء عن الحسين (عليه السّلام) ومَن معه ، وروَّج أكذوبته ؛ فكتب إلى ابن
سعد : حِلْ بين الحسين وأصحابه
الصفحه ٢٣ : .
قرأ هذه الشروح ، وأكثر منها عليٌّ (عليه
السّلام) مِن كلمة أبي سُفيان ، فرَدَّه رَدّاً قارصاً ؛ لأنَّ
الصفحه ١٢٦ : علي (عليه السّلام)
، نحو الجيوش المُرابطة حول الشرائع ، فأخذوا يمانعونه عن الماء ، ويَستنهض بعضهم
الصفحه ٣٣ : الوليد ، وإلى المدينة بأخذ البيعة له مِن الناس
عامَّة ، ومِن الحسين (عليه السّلام) ، وابن الزبير للخِلافة
الصفحه ٣٥ : المدينة لمُراقبة
الوالي ، وفَقْد وسائل المُخابرات.
أمّا الحسين (عليه السّلام) ، فقد عَرِف
أنَّ مروان سوف
الصفحه ٢٠ :
مبادئ قضيَّة
الحسين (عليه السّلام)
كلُّ الذين دوّنوا قضية الحسين (عليه
السّلام) ، أخذوا سِلسلتها
الصفحه ١٠٥ : الحسين (عليه
السّلام) أُخته بتمام معاني الكلمة ، فلا غَرو إنْ شاطرت سيَّدة الطفِّ زينب ، أخاها
الحسين
الصفحه ٧٣ :
الرياحي يَمنع
الحسين (عليه السّلام)
النياق في بادية الحِجاز نقليَّته
الوحيدة ، والإبل تطيق الظمأ
الصفحه ١١ : ، مُرهَقة بتأثير أُمراء ظالمين.
فقام الحسين (عليه السّلام) مَقامهم ، في
إثبات مَرامهم ، وفَدَّى بكلِّ غالٍ
الصفحه ٧٨ : ، ومصالح
مُتبادلة ، حتَّى لقد كان إعزام عمر بن سعد ، إلى حرب الحسين (عليه السّلام) ، مع
ترشُّحه لولاية الري
الصفحه ٨٠ :
(عليه السّلام) فبها
، وإلاَّ فحسين الفتوَّة ، أكرم مِن أنْ يُعاقبه ، أو يَنتقم!!
وبالجُملة : فلم
الصفحه ١٣٩ : قضيَّة الحسين (عليه السّلام).............................................. ٢٠
حركات أبي سُفيان
الصفحه ١١٣ : ، ويقول لك : العَجل العَجل.
ثمَّ شَهَقَ شَهقةً كانت فيها نفسه ، فانقضَّ
إليه الحسين (عليه السّلام