الصفحه ٣٧ :
إذنْ ، فماذا يَصنع الحسين (عليه
السّلام) ، إلاَّ أنْ يُهاجر إلى مَكَّة ابتغاء الابتعاد مِن المنطقة
الصفحه ٣٤ :
قلبه مِن سحنات وجهه ، وابتدأ الوليد يَنعى مُعاوية ، فاسترجع الحسين (عليه
السّلام) ، ثمَّ قال الوليد
الصفحه ٦٠ :
السلام عليه أوَّلاً ، حتَّى أخذ يُطمِّع المُطيع بمواعيدَ جِسام ، ويُهدِّد
مُخالفيه بحَدِّ الحِسام
الصفحه ١١١ : ، شَبَهاً
بجَدِّه عليٍّ (عليه السّلام) في الاسم ، كما شابَهه في الشجاعة ، وفي تَعصُّبه
للحَقِّ ؛ حتَّى أنَّه
الصفحه ٣٦ :
نَظرة في
هِجرة الحسين (عليه السّلام)
يَصْفُ الواصفون لتاريخ الحسين (عليه
السّلام) أشدَّ ليالي
الصفحه ٥٢ : (عليه السّلام) ، الذي
أصبح يُهدِّد كيان أُميَّة أيَّ تهديد ، فإذا قضت أُميَّة لُبانتها مِن الحسين (عليه
الصفحه ٩٥ :
حَول مُعسكر
الحسين (عليه السّلام)
بعدما أيقن الحسين (عليه السّلام) ، أنَّ
أعداءه لا يَتناهون عن
الصفحه ٥٥ :
خُروج الحسين
(عليه السّلام) مِن مَكَّة
كان الحسين (عليه السّلام) أوسع علمٍ ، وأقوى
ديناً مِمَّن
الصفحه ١٠٣ :
الحسين (عليه
السّلام) يَنعى نفسه لاُخته
لزينب (١) شأن مُهمٌّ ، ودور كبير النطاق في
قضيَّة الحسين
الصفحه ١١٤ : (عليه السّلام) ، زعماً منه أنَّ
الحسين (عليه السّلام) لابُدَّ وأنْ سيصالح أُميَّة القويَّة ، أو
الصفحه ٩٦ :
أو ذخيرة ، أو عتاد
، وأمَّا مَن لا يَجد القَدر الكافي منها ، كالحسين (عليه السّلام) ، فإنَّ
الصفحه ٣١ : سلاحه قتله شرَّ قتله.
وأجلى مِن ذلك غَدر مُعاوية بأخيه الحسن
(عليه السّلام) ، ودسِّه السَّمَّ إلى مَن
الصفحه ٩٧ : بن عفَّان ، وطالبوه أنْ يُسلِّم
إليهم ابن عمِّه مروان ، فاستغاث بعليٍّ (عليه السّلام) ، وشكا إليه
الصفحه ٨٤ : سيِّدنا العبّاس بن علي (عليهما
السّلام) ، ويَجد المُنقِّبون حتَّى يومنا ، في أثافي البيوت المُحدِّقة بقبر
الصفحه ٦٨ :
عُروة ، ورأيتهما
يُجرَّان بأرجلهما في السّوق.
فأقبلنا حتَّى لحِقنا بالحسين (عليه
السّلام