الصفحه ١٢٩ : لِحيته ، لكنَّه
صرف بوجهه عنها.
ثمّ أقبل شِمر على الحسين (عليه السّلام)
يُحرِّض الجيش عليه ، والحسين
الصفحه ١٢ :
الحسين رَمز
الحَقِّ والفَضيلة
لا عَجَبَ إنْ عُدَّت نَهضة الحسين (عليه
السّلام) المَثلَ الأعلى
الصفحه ١١٦ : (عليه السّلام) بقوله
: «أنت ـ كما سمَّتك أُمُّك ـ حُرٌّ في الدنيا وسعيدٌ في الآخرة» ؛ فطوبى له وحسن
مآب.
الصفحه ٥ : فيه نَهضة مولانا الإمام حسين (عليه
السّلام) ، مِن جِهات علم النّفس ، وعلم الاجتماع وفلسفتهما ، وبيَّن
الصفحه ٣٠ : !
وقد يزعم البُسطاء : أنَّ الحسين (عليه
السّلام) لو استعمل التقيَّة ، وصافح يزيد ، لاتَّقى ببيعته شَرّ
الصفحه ١٤٠ : (عليه السّلام) يَختار الكوفة.............................................. ٤٨
بنو أُميّة والخطر
الصفحه ٧٤ : السّلام) إمام حَقٍّ ، وابن إمام ، وأنَّ صلاة غيره بصلاته تَصحُّ ، وبصلاته
تُقام.
ثمّ إنَّ الحسين (عليه
الصفحه ١١٩ : ) ، ولكنَّ إقامة الإمام (عليه السّلام) صلاة الخوف ، في أحرج المواقف
والمواقيت بين الأسنَّة والحِراب ، بين
الصفحه ٥٣ :
الكوفة في
نَظر الحسين (عليه السّلام)
شاعت مُبايعة العراق للحسين (عليه
السّلام) بالإمامة ، ففَرِح
الصفحه ٥٦ :
إلى الصلاة بالمسلمين ، وبَثِّه العيون حول الحسين (عليه السّلام) ، وحول ابن
الزبير ، فصلَّى الإمام
الصفحه ٨٥ :
الإمام مَصدود
مَحصور
حَلَّ حرم الحسين (عليه السّلام) حدود
كربلاء ، في ثاني مُحرَّم ، سنة ٦١
الصفحه ٦٩ : السّلام) ـ بالانكسار النهائي ، بعدما جرى على مسلم ، وتبدُّل حالة
الكوفة ، وكانت هي المَطمع الوحيد لصَحب
الصفحه ٧٩ :
السّلام) ؛ لذلك أقنع ابن زياد عمراً ، بأخذ التدابير اللازمة لإخضاع حسين الشرف (عليه
السّلام) ، قبل
الصفحه ١١٨ : ، وسهام الأعداء تَتْرى عليه ، بالرغم مِن استمهالهم.
أيخشى الإمام (عليه السّلام) قتله في
الصلاة ، وقد مضى
الصفحه ١٣٣ :
بعد مَقتل
الحسين (عليه السّلام)
قتل الظالمون حسين الفَضيلة ، وفرِحوا
بمَقتله فَرحاً عظيماً ؛ إذ