الصفحه ٩٥ : مُعسكره في أجرد البِقاع عن
مَزايا الدفاع ، وكان مع العدوِّ رِجالة سوء مِن أسقاط الكوفة ، تَبعوا شِمراً
الصفحه ٩٧ :
عُطاشى الحرب
في الشريعة
لا يَبرح البشر ، مِن احترام بعض الآداب
في المُحاربات ، مَهْما كان
الصفحه ١١٤ : الوِلاة وترفيعاتهم.
وعليه ، فقد كان يُساير الحسين (عليه
السّلام) بالسَّماح والتساهل ، ويُصاحبه بتأدُّب
الصفحه ٤١ : ؛ خَوفاً مِن آل أبي سفيان ، وبهِجرة جَدِّه محمّد (صلَّى
الله عليه وآله) ، بأهله إلى المدينة مِن مَكَّة
الصفحه ٣ : الله الوحيد الآخوند الخراساني ، وآية الله اليزدي ، وآية
الله الشريعتي الأصفهاني ، والعلاّمة ميرزا محمّد
الصفحه ٢٦ : ابن عبّاس (رضي الله عنه) : إنَّهم يُريدون بسبِّ
عليٍّ ، سَبَّ رسول الله (صلَّى الله عليه وآله) ، ثمَّ
الصفحه ٢٩ :
كيف يُبايع
الحسين (عليه السّلام)
غريب والله ، أنَّ يزيد المشهور
بالسّفاسف والفُجور ، يُريد
الصفحه ٩٠ : محمّد (صلَّى الله
عليه وآله) ومعارف القرآن ، وشعائر الإسلام ، وأخلاق العرب في وثباتهم ضِدَّ سلطة
الجَور
الصفحه ١٢٧ : تَحفُّظات وتَحوُّطات ، عن سَفك الدم ، أو هَتك
الحُرَم : مِثل هِجرته عن حَرم الله ورسوله (صلَّى الله عليه
الصفحه ١٣٥ : المُستقبل (وَيَأْبَى اللَّهُ
إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ).
أمَّا الحزب
الصفحه ١٣٦ :
حَجر ومَدر ، وأصلوهم الحَميم والجَحيم ، واستجاب الله دعوة الحسين (عليه السلام) يوم
عاشوراء ؛ إذ قال
الصفحه ٢٤ :
الله (صلَّى الله عليه وآله) في بدرٍ ، وأُحُدٍ ، وحنين ، ومَواقف أُخرى ، ولولا
علي لظفر عمرو بهم
الصفحه ٢٧ : مِن سَّم
مُعاوية ، ثمَّ تُمنَع ـ بدسيسة مروانيَّة ـ جَنازة أخيه ، مِن زيارة جَدِّه (صلَّى
الله عليه
الصفحه ٨١ : ، لم تؤثِّر في عزيمة الحسين (عليه السّلام) ، ولا ما بلغه
مِن فاحش فعلهم برسولَيه عبد الله بن يقطر
الصفحه ١٠٣ :
العواطف ، فتراها زُجاجة أوراق ، وكسرها لا يُجبر ؛ ولذلك أوصى بهنَّ النبي (صلَّى
الله عليه وآله) ، إذ قال