الصفحه ٨٨ :
ولمَّا رأى الإمام ذلك ، علم أنَّه
مقتولٌ لا مَحالة ؛ إذ هو نازل بالعَراء في منطقة جَرداء ، لا ما
الصفحه ٨٩ :
الحسين (ع) مُستميت
ومُستميتٌ مَن معه
في مَكارم الأخلاق تتلألأ خِلَّة
التضحية ، تلألأ القمر
الصفحه ٩٠ : محمّد (صلَّى الله
عليه وآله) ومعارف القرآن ، وشعائر الإسلام ، وأخلاق العرب في وثباتهم ضِدَّ سلطة
الجَور
الصفحه ١١٤ : صِنفين : صِنفٌ يَتطلَّب مصالحه
الشخصيَّة في ظِلّ إحياء عقيدته واحترامه ، وهؤلاء أكثر الأخيار ، ثمَّ أرقى
الصفحه ١٢٢ : ». يعني فصيل ناقة صالح.
ولمَّا أحسَّ الرضيع بحَرارة الحديد
وألمه ، فتح عينيه في وجه أبيه ، وصار يُرفرف
الصفحه ١٢٤ :
العَطش ومَقتل
العبَّاس
يقفُ العقل حائراً ، كلَّما فَكَّر في
النظام العائلي ، أو الداخلي ، سوا
الصفحه ١٣٤ : كلُّ شواهد
الأحوال يومئذٍ ، حتَّى دفن ابن سعد جميع قتلى جُنده ، في يومه وغده ، ودفن معهم
كلَّ خَشيةٍ أو
الصفحه ٢٠ : مَن أوساطها ، أيْ مِن حين البيعة ليزيد ، في حين أنَّ
القضية تَبتدئ مِن عَهد أبي سفيان ، ومحمّد (صلَّى
الصفحه ٢٢ : عندما قالا : مِنَّا أمير ، ومِنكم أمير ، حتَّى
يَحْسَب لنفسه حِساباً ، في التحيُّز إلى طرفٍ بالصراحة
الصفحه ٣٩ : ) ، في تدابيره لا قناع الحسين (عليه السّلام) بالرجوع إلى مَكَّة ؛ كيْ
يَحصره فيها ، وفي منطقة نفوذه
الصفحه ٤٤ : ؛ كي
يَنفذ إلى ثَغرٍ مِن الثغور.
كذلك الشريعة تَقضي على المسلم ، إذا لم
يَسعه إظهار دينه في بلده
الصفحه ٤٧ :
الفَشل والوَهن ، فلا تغرُّوا الرجُل في نفسه. قالوا : لا ، بلْ نُقاتل عدوَّه ، ونقتل
أنفسنا دونه. وكتبوا
الصفحه ٥٠ : في الدوائر الأُمويَّة ، وساد القَلق على حُلفائهم
وأوليائهم ، وهم عالِمون أنَّ حسيناً يضرب على أيدي
الصفحه ٥١ : بدء ، سِوى
استشارة (سرجون) مولى أبيه معاوية ، في كُتُب القوم إليه ؛ فأشار عليه باستعمال
عبيد الله بن
الصفحه ٥٣ :
الكوفة في
نَظر الحسين (عليه السّلام)
شاعت مُبايعة العراق للحسين (عليه
السّلام) بالإمامة ، ففَرِح