الصفحه ٣٧ : المروانيَّة
، ولقاء وجوه المسلمين في الحَجِّ ، وانتظار الفرج؟ ولكنْ كيف يُهاجِر بأُسرته
الوفيرة العدد بلا
الصفحه ٤٦ :
وضعيَّة
الإمام في مَكَّة
حَلَّ الحسين (عليه السّلام) في حرم
الله ؛ مُستجيراً به مِمَّن يريدون
الصفحه ٩٩ :
وصحبه وآله ، وعشرات
مِن نسوة وصِبيَة ، يُعانون هم وخيلهم العَطش في شهر آب اللَّهاب بعراء ، لا ما
الصفحه ١٠٣ :
الحسين (عليه
السّلام) يَنعى نفسه لاُخته
لزينب (١) شأن مُهمٌّ ، ودور كبير النطاق في
قضيَّة الحسين
الصفحه ١١٠ : أكَّد الفَنُّ الحديث
ذلك ، وأنَّ التشابُه في الخِلقة ، لا ينفكُّ عن التشابُه الأخلاقي ؛ فنَجِد
العائلة
الصفحه ١١٦ : ، وأحطتم به مِن كلِّ جانب ؛ لتمنعوه التوجُّه في بلاد الله العريضة ؛ فصار
كالأسير في أيديكم ، لا يَملك لنفسه
الصفحه ١١٩ : ) ، ومَعاركه ومَعارفه؟ وكان شمر الفاشِل الخارجي وأشباهه ، مِن
بقايا الخوارج ، قائمين بحَركات أسلافهم ، في تمويه
الصفحه ١٢٣ : ) فودَّاهم.
فلم يَعهد ذبح الأطفال بعد ذلك ، إلاَّ
ما كان مِن مُعاوية في قتله أطفال المسلمين في الأنبار
الصفحه ١٢ : ، بين أخواتها في التاريخ ، وحازت شُهرة وأهميَّة عظيمتين
؛ فإنَّ الناهض بها (الحسين) ، رَمز الحَقِّ
الصفحه ٢٤ :
أبرموه عليه ، وعليُّ
القاتل صناديد قريش ، وأركان حزبهم في بدر وغيرها ، ولولاه لقضوا على حياة رسول
الصفحه ٢٥ : ، والنَّهروان ، وعليٌّ (عليه السّلام) في
كلِّها غير مَخذول ، ولا يزداد مُعاوية إلاِّ حِقداً عليه ومَوجدة
الصفحه ٦٨ :
عُروة ، ورأيتهما
يُجرَّان بأرجلهما في السّوق.
فأقبلنا حتَّى لحِقنا بالحسين (عليه
السّلام
الصفحه ٧٣ :
الرياحي يَمنع
الحسين (عليه السّلام)
النياق في بادية الحِجاز نقليَّته
الوحيدة ، والإبل تطيق الظمأ
الصفحه ٧٧ : ) ، والنقاط المُهمَّة في الحدود على خطوط سابلة الحِجاز ، وما لبث أنْ ورد
عليه كتاب الحُرِّ الرياحي ، وأتته
الصفحه ٨٧ :
أولى بالعقوبة ، وإنْ
عَفوت كان ذلك لك.
فلمَّا رأى ابن زياد ، في شمر غلوَّاً
في عداء الحسين (عليه