الصفحه ٥٩ : القرآن الكريم)(٢). أي : من نص القرآن أو فحواه أو دليل
خطابه.
هذا الفهم الكامل للنص القرآني الذي
تعبر
الصفحه ٨٨ :
شَيْءٍ)(١)
، إذ كيف يتصور أن يكون القرآن الكريم تبيانا لكل شيء ويعجز عن أن يكون تبيانا
لنفسه
الصفحه ٩٦ : والاهتداء بهدي الكتاب وكشف المراد منه. عن الإمام الرضا عليهالسلام (من ردّ متشابه القرآن
إلى محكمه هدي إلى
الصفحه ١٠٩ :
الصور في :
الصورة الأولى ـ التكلم في
القرآن بالرأي :
فمما روي عن أبي بصير ، عن الإمام
الصادق
الصفحه ١٣٠ : لها تأصيلاً في تفسير الأَئمة عليهمالسلام
، لوجدنا أنّهم فسروا القرآن بحسب مقتضيات كل نص ، وفقا لمناهج
الصفحه ١٣١ : الضابط المهم في تصديهم لاستنطاق النص بما أُسس ملامح منهج تفسير
القرآن بالقرآن كمصداق لوصف أمير المؤمنين
الصفحه ١٦٦ : عليهمالسلام في خدمة القرآن والعقيدة..................... ٤٧
الفصل الثاني
ضوابط التعامل مع النص
القرآني عند
الصفحه ١٠ : المنضبطة عن
الوصول إلى النتيجة الحتمية التي هي من لوازم كون القرآن واحداً وأن دعوته الوحدة.
تلك النتيجة هي
الصفحه ٦٨ : تلامذته الذين عدوا بأربعة
آلاف(١). وقد نسب
إليه تفسير للقرآن(٢)
وجمع تلميذه (المفضل) مجالسه وأماليه التي
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام
: (إنّ اللّه تبارك
وتعالى أنزل في القرآن تبيان كل شيء حتى واللّه ما ترك اللّه شيئاً يحتاج إليه
الصفحه ١٠١ : الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى
قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا)(٣) ، وقال تعالى : (كِتَابٌ
أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ
الصفحه ١١١ : لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً)(٢). وأن القرآن ظاهره أنيق
، وباطنه عميق ، لا تفنى عجائبه ، ولا تنقضي
الصفحه ١١٢ :
وقال أيضاً : (من قال في القرآن بغير
علم فليتبو مقعده من النار)(١).
وقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام
: ما ضرب رجل القرآن بعضه ببعض إلاّ كفر)(١) قال الشيخ الصدوق ـ بعد أن أخرج الحديث
عن الإمام الباقر
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام عن هذه الرواية : ما
من القرآن آية إلاّ ولها ظهر وبطن؟ فقال عليهالسلام
: ظهره
تنزيله ، وبطنه