الصفحه ١٦٣ :
منه)(١).
وفي رواية أُخرى أنّه دعا جماعة من
أصحابه فتكلموا في حضرته ، ثم تكلم هشام بعدهم ، فأثنى
الصفحه ٢٤ : ، وعمّار) ، ثمّ لزم هذا
اللقب كلّ من قال بتفضيله بعد إلى يومنا ـ إلى أن قال : ـ ولم يرد في ذكر اللقب
شيء من
الصفحه ٢٩ : الأساسية التي بقيت كما هي مصانة من كلّ غلو أو تقصير عند الإمامية.
ومما يجب التنبيه إليه ما وقع فيه
الكثير
الصفحه ٣١ :
توطئة
لفصول البحث
إنّ الباحث في الإرث الغني الذي تركه
الأَئمة من أهل البيت عليهمالسلام
في مجال
الصفحه ٣٦ :
هذه السعة في علم الأَئمة يعللها الإمام
الصادق عليهالسلام
بطبيعة مهمة الإمامة في ما روي عنه من
الصفحه ٧٧ : ذلك كبر على من سمعه فقال
: علمت ذلك من كتاب اللّه عزّوجلّ ، أن اللّه يقول (تِبْيَانا لِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ١١٩ :
الوحي ثانيا.
ذلك كلّه من أجل تحاشي أمرين ، وهما :
الأوّل : الوقوع في مغبة الخضوع للأفهام
المختلفة
الصفحه ١٥١ : المستقيم ، ونحن واللّه الذين أمر
اللّه العباد بطاعتهم ، فمن شاء فليأخذ من هنا ، ومن شاء فليأخذ من هناك ، لا
الصفحه ١٦٢ :
وفي ديباجة الكافي الشريف : (وقد قال
العالم عليهالسلام
: من دخل في الإيمان
بعلم ثبت فيه ونفعه
الصفحه ٤٣ :
ولأجل معرفة حقيقة تلك الأهليّة
العلميّة ، وتأكيد واقعيتها في إظهار الفهم الإمامي لها ، لابدّ من
الصفحه ٤٥ : يتبين من الطريقين
السابقين ، وهذا الطريق يتمثل في أنّ للإمام قوة قدسية يتلقى بها الإلهام ، أودعها
اللّه
الصفحه ٦٢ : الرسول صلىاللهعليهوآله
، وتفنيدها.
وقد حفلت المجاميع الحديثة وكتب العقيدة
عند الإمامية بالكثير من
الصفحه ٧٢ :
الطريق والنهوض
بمهمة البيان.
ثالثاً : تسهيل ولوج هذا الطريق وصولاً
إلى تحقيق الهدف من النزول
الصفحه ١٢٨ :
تتمخّض عنه من
اعتقادات وآراء باطلة تفسد العقيدة وتشوّه ملامحها المستمدة من النص ، وتوي إلى تخريب
الصفحه ١٤٧ : يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ) قال : نور (لاَ
شَرْقِيَّةٍ وَلاَ غَرْبِيَّةٍ)
قال : لا
يهودية ولا