الصفحه ٣٤ : /
أصول الكافي ١ : ٢١٢ ـ ٢١٣ / ١ و ٢ باب أنّ من وصفه اللّه تعالى بالعلم هم الأئمّة
عليهمالسلام
من كتاب
الصفحه ٣٥ : السماوية الاُخرى فضلاً عن القرآن الكريم ، وهو ما توده الرواية المتفق على
نقلها لدى الفريقين ، عن أمير
الصفحه ٥٢ :
هذاالقرب من النبي صلىاللهعليهوآله بكل معانيه والتلقي
عنه جعل علياً عليهالسلام
محيطاً بعلوم
الصفحه ٥٣ :
الإسلام ، وموسوعة
علمية للقرآن الكريم لم يُحسن مجتمعه الاستفادة منها! إذ كان عليهالسلام رأس علما
الصفحه ٥٤ :
يعلمون علم الكتاب كلّه من كتاب الحجّة ، والعيّاشي / تفسير العيّاشي ٢ : ٢٢٠ / ٧٦
، والقاضي النعمان / دعائم
الصفحه ٩٧ : الذين علموا تأويل متشابه القرآن بالأخذ عن الرسول صلىاللهعليهوآله ، وبعلمهم
بالمتشابه يعود محكما
الصفحه ١٢ : أكون قد وُفقت بمنِّه وفضله تعالى في خدمة كتابه العزيز من خلال سبر وكشف
دور قرناء القرآن الكريم في
الصفحه ٩١ :
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ اللَّهُ
الصفحه ١٥٤ :
اتجاه يعوّم النص ، ويهمش الجانب الأكبر من الخطاب القرآني في ضوء روة قائمة على الحدود الضيقة
لظواهره
الصفحه ٧٠ : عليهمالسلام في تفسير القرآن
وبيان أصول العقيدة انطلاقاً منه ، ومن ثمّ تأسيس أصول المنهج الإمامي في فهم النص
الصفحه ٥٥ : حديث / ١١٤ ، وشواهد التنزيل ١ : ٤٠١ / ٤٢٢ ، والقرطبي المالكي / الجامع
لأحكام القرآن ٩ : ٣٣٦
الصفحه ١٥٥ : أُسس الكشف عن منظومة العقائد الإسلامية الكلامية من
خلال بيانها للأُمّة ، وبلورة مفاهيمها ، انطلاقا من
الصفحه ١٥٧ :
وكان من أهم ملامح المنهج التأويلي عند
الإمام علي عليهالسلام
والأَئمة من بعده ، أنّهم تصدوا لتنزيه
الصفحه ١١ :
المتبع في أي حقل
لأي مدرسة من مدارس المسلمين في حركتها الفكرية والعلمية إلاّ بالرجوع المباشر إلى
الصفحه ٧٥ : يجب أن لا تتخطّى هذه الحقيقة وهو مانلمسه جليا من بعض الروايات
المنقولة عنهم عليهمالسلام.
من ذلك ما