الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام فيما روى عنه أبو
بصير ، قال : سألته عن الرواية : ما في القرآن آية إلاّ ولها ظهر وبطن وما فيها من
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآله
من ذلك ، فقال : (من
كذّب عليّ متعمّدا فليتبوأ مقعده من النار)(١) ، فلابدّ والحال هذه من مراقبة ما
الصفحه ٢٦ : كان بحثٍّ مباشر من
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
على التمسّك بعليّ عليهالسلام
وأهل بيته الأطهار
الصفحه ٥٦ :
المغايرة ، فضلاً عن الأخبار المتواترة عن أهل البيت عليهمالسلام
في نزول الآية في عليّ عليهالسلام
وولده من
الصفحه ٦٠ :
والعقائدي الذي فرض تحديات أخرى أوجبت تصدي علماء الدين إلى بلورة المنظور
الإسلامي للعقيدة المستمدة من الكتاب
الصفحه ٦٥ : ء(١)
كمجال اعتمده الإمام لبثّ الدعوة الإسلامية ، فالصحيفة السجادية التي ضمّت ما ورد
عنه عليهالسلام
من أدعية
الصفحه ١٠٣ : أحكام الحلال والحرام ، والمطلع هو مراد اللّه من العبد)(١) فالتلاوة هنا الظاهر من مدلول اللفظ ، وأما
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
بدلالة آية المباهلة من قوله تعالى : (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ
مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٦٣ :
أنفسهم(١).
وانطلاقا من هذا الأصل بالذات ، وهو من
أهم ركائز المنهج العقائدي عند الإمامية كانت
الصفحه ٧٨ :
وكان الإمام الباقر عليهالسلام يقول لأصحابه : (إذا حدّثتكم بشيء
فاسألوني من كتاب اللّه
الصفحه ٩٨ :
جميع
ما اُنزل عليه من التنزيل والتأويل ، وما كان اللّه لينزّل عليه شيئاً لم يعلّمه تأويله
الصفحه ١١٤ :
به)(١).
فالحديث في مجال بيان أصل مهم يقوم عليه
النظر إلى النص القرآني يتمثل في أنّ هذا القرآن
الصفحه ١١٧ :
إنّ هذا الالتفات من الأَئمّة عليهالسلام لهذا الضابط المهم
الممثل في النهي عن التفسير بالرأي
الصفحه ٨١ :
القرآني هي خصائص ذاتية له ميَّزته عن غيره من الكتب السماوية ، لذا ترى الإمام
الباقر عليهالسلام
يقارن
الصفحه ٧ : .
وبعد :
أنزل تعالى كتابه الكريم هداية للناس
وبيّنات من الهدى والفرقان ، وجعله شرعة ومنهاجا ، لا يغادر