الصفحه ١٠٧ : العلماء هذا
اللون من التفسير في ضوء شرائط تحرّزية ، تتمثّل في إرجاعه إلى مرجعية النص
ومعياريته أوّلاً
الصفحه ١٥٢ : عليهمالسلام لأصول العقيدة
انطلاقا من النص القرآني
إذا كان القرآن الكريم قد استكمل في
جانب من الخطاب الموحى
الصفحه ٤٢ :
اعتقده من المعارف
الحقة .. من غير تمايل إلى اتباع الهوى ونقض ميثاق العلم ، وهذا هو الرسوخ في
العلم
الصفحه ٦٩ :
موفات عديدة في تفسير القرآن
الكريم(١).
تولّى الإمامة بعد الإمام الصادق عليهالسلام ستّة أئمّة من
الصفحه ١٤٠ : ، قال عزّ من قائل : (لِيَزْدَادُوا
إِيمَاناً مَعَ إِيمَانِهِمْ)(٢))(٣).
وفي الصحيح الثابت عن صفوان بن
الصفحه ٥٨ : )(١).
هذه الملامح المهمة من العلاقة الوثيقة
بين الإمام والنص القرآني اتّضحت في خصوصية فهمه عليهالسلام
إلى
الصفحه ٧١ :
الفصل الثاني
ضوابط
التعامل مع النص القرآني
عند الأئمّة عليهمالسلام
من خلال متابعة تصدي
الصفحه ٣٧ : ما
تمثل في علمهم بالقرآن وتفسيره وتأسيس أصول العقيدة انطلاقاً من آياته الكريمة ، بل
إنّ الأَئمة
الصفحه ١١٠ : صرف بعض آيات القرآن أو أكثرها عن ظاهرها.
هذا المسلك الخطير لجأت إليه بعض
الاتجاهات الفكرية في
الصفحه ٨ : هدي القرآن تنطلق آفاق متجدّدة من
الفهم ، ولكي ترتبط بأُصوله ، عليها أن تستحضر مبادئ ومعايير فهم مقنّن
الصفحه ٩ : المذهبي والطرح
اللاموضوعي البعيد عن آفاق النص ومراميه وغاياته ، وكان لابدّ من وقفة تستضيء
المعايير التي
الصفحه ١٦٧ : من المناهج القاصرة عن فهم النص القرآني................... ١٢٧
الفصل الثالث
نماذج تطبيقية لمنهج
الصفحه ٦ : فهم نصّ الثقل الآخر وهو القرآن الكريم.
راجين من المولى عزّوجلّ أن يحقّق الهدف
من نشره ، ويسدّد خطى
الصفحه ٦٦ :
الحجّ التي رواها عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وكتبوا عنه تفسير القرآن ، وروت عنه الخاصّة والعامّة
الصفحه ٩٣ :
بردّه إلى المحكم.
هذه الحقيقة المهمة كانت مداراً للفهم
المعصومي في طريق الكشف عن التشابه من تأكيدها