الصفحه ١١٣ : ، والمحمول على ما قبله وعلى ما بعده ، فليس
بعالم بالقرآن ولا هو من أهله)(١).
والرواية لا تحتاج إلى تعليق
الصفحه ٤٧ : الإمام علي عليهالسلام
وسعة علمه بالقرآن ، وأولويته وأسبقيته إلى تفسير القرآن الكريم ، وقربه من ينبوعه
الصفحه ١٣٠ : لها تأصيلاً في تفسير الأَئمة عليهمالسلام
، لوجدنا أنّهم فسروا القرآن بحسب مقتضيات كل نص ، وفقا لمناهج
الصفحه ٤١ :
القرآن الكريم مستمد من هذا الطريق كما هو مدلول الرواية عن الإمام الباقر عليهالسلام في تفسير الآية
الصفحه ١٣١ : نفسه ، فيكون مفهوما عند من خوطب به.
ونلاحظ أن الأَئمة عليهمالسلام كانوا أوّل من فتق
البحث في هذا
الصفحه ١٦٦ : عليهمالسلام في خدمة القرآن والعقيدة..................... ٤٧
الفصل الثاني
ضوابط التعامل مع النص
القرآني عند
الصفحه ٦٨ : ).
من هنا تصدّوا عليهمالسلام
لتفسيره ، وكشف معانيه ، وشكلوا قوام مدرسة الكوفة في تفسير القرآن.
كما
الصفحه ١٢٥ :
وصف القرآن (هو حبل اللّه المتين ، وعروته الوثقى ، وطريقته المثلى ، الموي إلى الجنّة ، والمنجي
من النار
الصفحه ٨٢ : القرآن لنفسه في آخر ما
نزل منه خاتماً الوحي الإلهي بقوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ
الصفحه ١٠١ : ء المستبطنين : وهو
ما يتمثل في استعمال القرآن للمثل والقصة للإيحاء بالمفاهيم من جهة ، أواستعمال
الرمز والإشارة
الصفحه ١٤١ : ء ، ثم يأتي بخلافه من
وجه آخر؟!
قال أبو قرة : فإنّه
يقول : (وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى
الصفحه ٥٧ :
في تفسير القرآن وقد
سئل : أين علمك من علم ابن عمك؟ فقال : كنسبة قطرة المطر إلى البحر المحيط
الصفحه ٥١ : أن يردوا عليَّ الحوض ، كلُّهم هادٍ مهتدٍ ، لا يضرّهم من خذلهم ، هم مع القرآن
والقرآن معهم لا يفارقهم
الصفحه ٧٦ :
ويستنتج من هذا أنّ عدم وقوف المتصدّي
لعملية التفسير على جملة من الموضوعات والأحداث والمعارف
الصفحه ٩٢ : المراد منها من خلال متابعة المفردة في القرآن لكشف الدلالة الأصلية
لمعنى أُم. إذ نلاحظ أنّها ترد فيه بمعنى