الصفحه ٦٢ : : ٤٥ ، ١٨٤ ، ٢٣٠ ، ٣٠٧ ،
٣٧٨ ـ ٣٨٣ وكذلك الكليني / الكافي الأصول ، المرتضى / الشافي العلاّمة الحلّيّ
الصفحه ١٥٥ : ، ومنه ابتدأ)(٤).
وللإمام عليهالسلام
فضل رجوع اتجاهات البحث الكلامي إليه كافة ، في أُصولها المعتمدة
الصفحه ١٦٣ : السابقة الذكر وغيرها مما كان هدفه تجسيد ملامح
العقيدة بأصولها كافّة ، حتّى لم يفلت موضوعٌ أو جزئية تشكّل
الصفحه ٢٧ : ولا بعيد
بالإسلام(٢)
فضلاً عن الصلة بالتشيع الحقيقي كمذهب ينطلق من أُسس الإسلام واُصوله ومفاهيمه
الصفحه ١٠٨ : ، دون الاعتماد
على شيء من علوم الشريعة ، ولا النظر إلى مرجعية الأُسس والأُصول التشريعية والعقائدية
الصفحه ٢٨ : والإسماعيلية.
وهما وإن احتفظتا ببعض أُصول التشيّع
إلاّ إنّهما لا يمثّلانه من كلّ وجه ؛ لمفارقتهما له في أُصول
الصفحه ٣٣ : المنظومة الكلامية (العقائدية) للإمامية
على أساس مجوعة ثوابت وركائز تمثل الأصول التي يرجع إليها لبيان
الصفحه ٧٠ : عليهمالسلام في تفسير القرآن
وبيان أصول العقيدة انطلاقاً منه ، ومن ثمّ تأسيس أصول المنهج الإمامي في فهم النص
الصفحه ٧٤ : للمعصوم والاستهداء به في ما يوسه من أصول النظر إلى
النص ، وهذا ما سيجعلنا نخوض عميقا في الروايات الواردة
الصفحه ١١٠ : المذهب الموِّل
، وبالتالي تحكيم أصول المذهب في النص المرجعي ، وإخراجه عن معياريته!(٢)
وقد نبّه الأَئمّة
الصفحه ١٥٣ : منهجا تكامليا ، مكونة ملامح التصور الإمامي
للعقيدة وأُصولها بما يمكن تلخيصه في :
١ ـ بيان العقيدة وكشف
الصفحه ١٥٦ :
أسهب المتكلمون من
بعد في تصنيفه وجمعه ، إنّما هو تفصيل لتلك الجمل ، وشرح لتلك الأُصول)(١) التي
الصفحه ٦ : بين أيدي الباحثين الأصول العلمية الثابتة
التي أسسها أهل البيت عليهمالسلام
وهم أحد الثقلين في كيفية
الصفحه ٧ : والانعكاسات عن النصّ ، ونظَّم أُصول فهم دلالاته وكشف
معانيه ، ووضع المعايير لمعالجة تعارضاته الظاهريّة فرسم
الصفحه ٨ : ء ، وأنّ فروعه تردّ إلى أُصوله ، وأنّه لا يتناقض ، ولا يزيد
ولا ينقص ، ولا يتحدّد بزمان ، وأنّه سقف لكلّ