الصفحه ١٥٧ : الروايات في
توضيح أصول العقيدة وأُسسها لاحتجنا إلى مجلدات ضخمة ، وهو ما تصدّت له مجموعة من
المجاميع
الصفحه ١٤٣ : )(١) فالحوادث والحاجات التي تمثل سببا
للنزول في كثير من آيات القرآن الكريم أهميتها هنا لا تنسحب إلى أكثر من
الصفحه ١٤٥ : المتصورة في شمول النص تبعده
إلى آفاق بعيدة من التحرر من قيد سبب النزول ومورده ، ذلك التقييد الذي يعده
الصفحه ١٤٦ :
القوم
ماتت الآية ، لما بقي من القرآن شيء ، ولكن القرآن يجري أوّله على آخره ما دامت
السموات والأرض
الصفحه ١٩ :
لمحة
تاريخية
في
بدايات ونشأة التشيّع
كان ظهور التشيّع في الساحة الفكرية
الإسلامية من الإفرازات
الصفحه ٤٧ : الإمام علي عليهالسلام
وسعة علمه بالقرآن ، وأولويته وأسبقيته إلى تفسير القرآن الكريم ، وقربه من ينبوعه
الصفحه ٥١ :
الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ)(١) ، فقلت : يا رسول اللّه ومن هم؟ قال : الأوصياء منّي
إلى
الصفحه ٦٥ : الباقر محمد ابن علي بن الحسين عليهالسلام (ت / ١١٤ هـ) من
دور التوجه إلى التوسع في بث العلوم والمعارف حتى
الصفحه ٩٨ :
جميع
ما اُنزل عليه من التنزيل والتأويل ، وما كان اللّه لينزّل عليه شيئاً لم يعلّمه تأويله
الصفحه ١١٤ :
به)(١).
فالحديث في مجال بيان أصل مهم يقوم عليه
النظر إلى النص القرآني يتمثل في أنّ هذا القرآن
الصفحه ١٢٨ :
تتمخّض عنه من
اعتقادات وآراء باطلة تفسد العقيدة وتشوّه ملامحها المستمدة من النص ، وتوي إلى تخريب
الصفحه ١٣٩ :
السجّاد عليهمالسلام
، قال : (إنّ أهل
البصرة كتبوا إلى الحسين بن علي عليهماالسلام يسألونه عن الصمد ، فكتب
الصفحه ١٤٤ :
والقرآن الكريم نفسه يود هذه الحقيقة ، يقول
تعالى : (يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ
رِضْوَانَهُ
الصفحه ١٠١ :
وليقودهم
الاضطرار إلى الائتمار لمن ولاّه أمرهم ، فاستكبروا عن طاعته تغرّراً(١) وافتراءً
على اللّه
الصفحه ١٥٨ : هـ).
ثانيا ـ الإثبات والبرهنة :
من خلال متابعة المجموعات الكلامية
والحديثية السابقة الذكر