الصفحه ٨٢ : من
المتصدي ـ لتفسيره كمايوحي به الأَئمّة عليهمالسلام
ـ أنّ يرتقي بفهمه إلى مستوى استكناه الآفاق
الصفحه ٨٩ :
..)(٣).
وفي هذا الملحظ المهم يرد عن الأَئمة عليهمالسلام الكثير من الروايات
في ضابطية هذا المنهج وأولويته في
الصفحه ٥٠ :
أقرب الناس إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، ومكمل مهمته من بعده ، ووارث علمه ، وصنو القرآن وعدله
الصفحه ٩٥ : ـ بالقياس إلى المتشابه ـ كالناسخ قياساً إلى منسوخه في البقاء
والثبات ؛ لأنّهما من باب واحد أيضاً ، وهما في
الصفحه ٤٠ : ووضعهم
، وأعطانا اللّه وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم ، بنا يُستعطى الهدى ، ويُستجلى العمى ،
إنّ الأئمّة من
الصفحه ١٠٠ : في الآية ممن
يتبع المتشابه ابتغاء الفتنة .. ويتأكّد كون الرجوع إلى الراسخين في العلم من
الضوابط
الصفحه ٦٠ :
والعقائدي الذي فرض تحديات أخرى أوجبت تصدي علماء الدين إلى بلورة المنظور
الإسلامي للعقيدة المستمدة من الكتاب
الصفحه ١٥٢ : بالتالي تقديمها إلى متلقيها من أهل العقيدة أو
مناوئيها ،
الصفحه ٦٣ :
أنفسهم(١).
وانطلاقا من هذا الأصل بالذات ، وهو من
أهم ركائز المنهج العقائدي عند الإمامية كانت
الصفحه ٤٢ :
اعتقده من المعارف
الحقة .. من غير تمايل إلى اتباع الهوى ونقض ميثاق العلم ، وهذا هو الرسوخ في
العلم
الصفحه ١٣٧ :
المرادة في الألفاظ ، ويهدف إلى فهمها (من دوال أُخرى لفظية كالكلمات التي تشكل مع
اللفظ الذي نريد فهمه كلاما
الصفحه ٧٣ : العقل البشري المحدود متخلفاً عن الوصول إلى استكناه
وتفصيل كل مايحمله النص من (تكثيف) دلالات وتركيز
الصفحه ٨٣ : مِنَ
الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ ..)(١).
وقال تعالى : (فَإِنْ
تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى
الصفحه ١١٨ :
والنص في هذا المستوى ـ وحسب صلته
بالسبب الأول ـ تكون له علاقة وثيقة بالسبب قد يتقيد من بعض جوانبه
الصفحه ١٥٥ : النص القرآني ، وكان من أهم
ملامح هذا التصدي عنده عليهالسلام
:
١ ـ أسبقيته عليهالسلام إلى تأويل