الصفحه ١١٢ :
: (فما علمتم
منه فقولوا وما جهلتم به فكلوه إلى عالمه)(٢).
ومن المصاديق المهمة للتفسير بغير علم
ما
الصفحه ٧٤ : للمعصوم والاستهداء به في ما يوسه من أصول النظر إلى
النص ، وهذا ما سيجعلنا نخوض عميقا في الروايات الواردة
الصفحه ٩٢ :
حيث تُقَسَّم آياته
إلى (محكمات) و (متشابهات) ، لتشكّل العلاقة الحتمية والتظافرية بينهما بلا انفكاك
الصفحه ٩٦ : والاهتداء بهدي الكتاب وكشف المراد منه. عن الإمام الرضا عليهالسلام (من ردّ متشابه القرآن
إلى محكمه هدي إلى
الصفحه ١١٧ : بد من تأطير
العقيدة الإسلامية المستمدة من النص بعوامل الحماية من أن تنزلق الأنظار المختلفة
إلى مغبّة
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام
: هذا أبصر بالحجج ، وأرفق
__________________
أصول الكافي ١ : ٧
من المقدّمة إلى العالِم
الصفحه ١١٦ :
الأُخرى من معنى(١).
وهو ما وصل حدّ النهي عنه وذمه إلى درجة
اعتباره كفراً عند الرسول
الصفحه ١٢٧ : التطبيقي من هذا المبحث إلى العديد من الروايات التي تمخضت عن التعبير
عن منهج الأَئمة في التأويل واسبقيتهم
الصفحه ١٠٨ : ، دون الاعتماد
على شيء من علوم الشريعة ، ولا النظر إلى مرجعية الأُسس والأُصول التشريعية والعقائدية
الصفحه ٩٣ :
بردّه إلى المحكم.
هذه الحقيقة المهمة كانت مداراً للفهم
المعصومي في طريق الكشف عن التشابه من تأكيدها
الصفحه ٧٦ : وعقائده التي لم يصل كثير منها إلى أيدي الناس ، لأنّ اكتناه
رموز الكتاب ، ومعرفة إشاراته وتلويحاته ، والعلم
الصفحه ٨٨ : على
كشف بعضه الآخر.
ومما لا شك فيه أنّه بوجود هذا الطريق
إلى فهم القرآن من الاهتداء بالبيان الإلهي
الصفحه ١٠٩ : )(٢).
والروايات هنا تشير إلى التفسير بالرأي
في قيامه على استقلال المفسر برايه في تفسير كلامه تعالى بما عنده من
الصفحه ١١٩ : تفرضها مقتضيات كل زمن متصور ، وحاجته
إلى الاستمداد من النص القرآني تصويراً وإحاطة وتعبيرا ، وبالتالي
الصفحه ٥٨ : )(١).
هذه الملامح المهمة من العلاقة الوثيقة
بين الإمام والنص القرآني اتّضحت في خصوصية فهمه عليهالسلام
إلى