الصفحه ١٣٤ :
وَمَشْهُودٍ) (١)
، فقال : نعم أما الشاهد فيوم الجمعة ، وأما المشهود فيوم عرفة.
فجزته إلى آخر
الصفحه ١٥١ : يتوسع في إيراد كثير
من الروايات في هذا الباب ولمن شاء ذلك الرجوع إلى المجموعات الحديثية والتفسيرية
كأصول
الصفحه ٨٦ :
تعالى وصفاته وطريق
معرفته ، فقال عليهالسلام
: (ما دلّك
القرآن عليه من صفته فاتبعه ليوصل بينك وبين
الصفحه ٥٦ : مسالك شتّى حتّى قال
بعضهم أنّ المقصود بها هو اللّه عزّوجلّ! ولم يلتفت إلى حرف العطف الحاكم بضرورة
الصفحه ٧١ : يضعون جملة من
الضوابط المهمة تُوَّسُ
عليها أصول النظر إلى النص القرآني ، ثم محاولة فهمه وتفسير نصوصه
الصفحه ١٥٣ : بعد
النبي صلىاللهعليهوآله
، والموقف الدفاعي الذي كان لا بد من اتخاذه أمام العقائد والملل والأفكار
الصفحه ٧٠ : حفظ الكتاب الكريم ، وسنّة النبي المصطفى صلىاللهعليهوآله ، وطلب الاصلاح ، وهداية
الخلق إلى الحقّ
الصفحه ١٦٥ : في
بدايات ونشأة التشيّع........................................... ١٩
الأول : نشوو في حياة النبي
الصفحه ١٤٩ :
ومنها : ما رواه عبد اللّه بن سليمان ، عن
الصادق عليهالسلام
، قال : (الصراط المستقيم : علي
الصفحه ١٢١ : ضوئها ، وكانت عندهم من
الثمرات المهمة والمورات
التي ساهمت في تعريفنا فيما بعد بأهلية منهج مهم في تفسير
الصفحه ٥٤ : النبي صلىاللهعليهوآله).
ومثله في : ٢٣٦ / ٢٠ باب (١) ، والكليني / أصول الكافي ١ : ٢٢٩ / ٦ باب أنّهم
الصفحه ٤٥ : النظري ، أو الحاجة إلى البراهين والاستدلالات العقلية التي
يتبعها غيره في سبيل تحصيل العلم ، إذ من لوازم
الصفحه ١٢٣ :
وعن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام في إشارة إلى ضرورة
التصدي إلى الكشف عما في النص من معارف
الصفحه ٩١ :
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ اللَّهُ
الصفحه ٧ : ، ودعى إلى تدبّر آياته وانتزاع الحقيقة الكبرى من بين آلاف
آياته. إنّه لا يعتريه نقص ولا يعتوره اختلاف