الصفحه ١١٠ : محوره الذي يريد.
وأوّل من نبّه على خطورة هذا الاتجاه هو
أمير المؤمنين الإمام علي عليهالسلام
حيث يقول
الصفحه ١٤٧ : ، صار علم النبي صلىاللهعليهوآله إلى صدر علي عليهالسلام (الزُّجَاجَةُ
كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ
الصفحه ٧٥ : ، والعيّاشي / تفسير العيّاشي ١ : ٦ / ١٣.
(٣) أصول الكافي ١ :
٥٩ / ٣ باب الردّ إلى الكتاب والسنّة من كتاب فضل
الصفحه ٢٤ : ، وعمّار) ، ثمّ لزم هذا
اللقب كلّ من قال بتفضيله بعد إلى يومنا ـ إلى أن قال : ـ ولم يرد في ذكر اللقب
شيء من
الصفحه ٢٣ : ءت فيها الأخبار وسائر الألقاب حدثت من بعد ، وهي
كلّها ألقاب فرق انشعبت من هذه الفرق الخمس ومرجعها إلى هذه
الصفحه ١٠٧ : العلماء هذا
اللون من التفسير في ضوء شرائط تحرّزية ، تتمثّل في إرجاعه إلى مرجعية النص
ومعياريته أوّلاً
الصفحه ٦٨ : ء
الأَئمّة الثلاثة علي بن الحسين ، ومحمد الباقر ، وجعفر الصادق عليهمالسلام كان لهم ـ بعد من
تقدّمهم من أهل
الصفحه ١١١ : أبي يعلى
رجال الصحيح) ، وذكره الشهيد الثاني في منية المريد : ٣٦٩.
الصفحه ١٣٠ : سابقا أهمية هذا المنهج في
التفسير (الفهم) للنص القرآني ، فضلاً عن أنّه من ركائز المنهج الصحيح واليقيني
الصفحه ١٣٣ :
قوله تعالى : (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ
يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ
الصفحه ٧٢ :
الطريق والنهوض
بمهمة البيان.
ثالثاً : تسهيل ولوج هذا الطريق وصولاً
إلى تحقيق الهدف من النزول
الصفحه ١٠٥ : يمنع من وصول المرتبة العليا إلى ذوي
المراتب الأقلّ بالتعليم ، كوصول الحقائق إلى الأولياء بواسطة النبي
الصفحه ١١ :
المتبع في أي حقل
لأي مدرسة من مدارس المسلمين في حركتها الفكرية والعلمية إلاّ بالرجوع المباشر إلى
الصفحه ١٠٦ : وتحصيله إلاّ بالعبور والرقي من مجرد
التدبّر إلى الاستنطاق الذي يتوقف على تنزل القرآن من السر إلى العلن
الصفحه ١٠ : المنضبطة عن
الوصول إلى النتيجة الحتمية التي هي من لوازم كون القرآن واحداً وأن دعوته الوحدة.
تلك النتيجة هي