الصفحه ٢٥ : / فتح القدير٥ : ٤٧٧ ـ ٤٧٨ونسبه إلى ابن
مردويه وابن عساكر وابن عدي. هذا فضلاً عن تواتر الروايات من طرق
الصفحه ٣٠ : ، لوجدنا أنّ جذورها الفكرية وأُسس عقائدها تمتد كما يرى
كثير من العلماء إلى عصر الرسالة وأنّ بذرتها (وضعت مع
الصفحه ٤١ :
القرآن الكريم مستمد من هذا الطريق كما هو مدلول الرواية عن الإمام الباقر عليهالسلام في تفسير الآية
الصفحه ١٣١ : نفسه ، فيكون مفهوما عند من خوطب به.
ونلاحظ أن الأَئمة عليهمالسلام كانوا أوّل من فتق
البحث في هذا
الصفحه ١٣٦ : أهمية السياق بقوله : (إذا
لم يرد النقل عن السلف فطريق فهمه هو النظر إلى مفردات الألفاظ من اللغة العربية
الصفحه ١٦٤ :
من المرويات عنهم عليهمالسلام منها ما سبق ذكره
وإن ترك الكثير منها لمقتضيات الضبط والاختصار
الصفحه ٨ : هدي القرآن تنطلق آفاق متجدّدة من
الفهم ، ولكي ترتبط بأُصوله ، عليها أن تستحضر مبادئ ومعايير فهم مقنّن
الصفحه ١٢ :
الهجمة الشرسة على
الإسلام والمسلمين بحجّة القضاء على الإرهاب.
من هنا ـ ولأجل إنصاف الحق كما
الصفحه ٢١ : وفرقه المختلفة ، وهذا ما يتأكّد من خلال
تسمية المذهب الذي اعتمد هذه الخصوصية ، فصارت موالاته عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ :
باقتطاع النص وفصم
السياق واللجوء إلى منهج (التطبيق) ، وليس التفسير الذي يقوم على سحب النص تعسفا
الصفحه ١٤٢ : فيما إذا
كانت السورة أو الآيات تعدّ مقطعاً واحداً من الكلام ، وكان نزولها جملةً واحدة ، فحينئذٍ
يكون
الصفحه ٨٠ : شبرمة القاضي(١٠) ،
__________________
(١) مناقب آل أبي طالب
١ : ٣١٧.
(٢) المصدر نفسه ١ :
٣١٧
الصفحه ٤٦ : في هذا الباب ، حتّى قال ابن خلدون (ت / ٨٠٧ هـ) في حديثه عن
الإمام الصادق عليهالسلام
وغيره من أهل
الصفحه ١٦٦ : الأئمّة عليهمالسلام.............................. ٧١
أوّلاً : تعيين حدود
النظر إلى النص وقيمته الذاتية
الصفحه ١٠٤ : ظهر ، وللظهر ظهر ، يا جابر ليس شيء أبعد من
عقول الرجال من تفسير القرآن ، إن الآية يكون أوّلها في شي