الصفحه ٤٦ : البيت عليهمالسلام
: (وقد قال صلّى اللّه عليه [وآله] وسلّم : «إنّ فيكم مُحَدَّثين»
، فهم ـ يعني : أهل
الصفحه ٧٨ : القاضي المشهور ، وعبد الرحمن بن أبي ليلى(٢) ، وقد تواتر ذلك عن أمير المؤمنين عليهالسلام إذ رواه ثلاثة من
الصفحه ١٤٠ : روينا أن اللّه قسّم الروة
والكلام بين نبيين ، فقسّم الكلام لموسى ولمحمد صلىاللهعليهوآله
الروة
، فقال
الصفحه ١٣٢ : اللّه تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ
وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٩٤ :
المتشابه (١).
وفي رواية أُخرى أكثر تفصيلاً وتحديداً
، عن أبي بصير ، عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٥ : يتبين من الطريقين
السابقين ، وهذا الطريق يتمثل في أنّ للإمام قوة قدسية يتلقى بها الإلهام ، أودعها
اللّه
الصفحه ٨ : بإطاره
الذي جاء لتصويره وتقريره ببعديه الزمانييّن : النزولي ، والمفتوح غير المقيّد
بزمان أو مكان.
هكذا
الصفحه ١١٥ : ذلك أيضا ما ورد في الصحيح عن القاسم
بن سليمان ، عن الإمام الصادق عليهالسلام
قال : (قال أبي
الصفحه ٢٧ :
الآخرون بنحو عشرين(١) ، وقد انقرض أغلب هذه الفرق التي تنسب
إلى الشيعة ، ويستغل ذكرها لتشويه صورتهم
الصفحه ٦٨ : تلامذته الذين عدوا بأربعة
آلاف(١). وقد نسب
إليه تفسير للقرآن(٢)
وجمع تلميذه (المفضل) مجالسه وأماليه التي
الصفحه ٥٩ :
: ( .. فاستنطقوه
ولن ينطق ، ولكن أخبركم عنه ..).
وقد قام عليهالسلام
بهذه المهمة الجليلة خير قيام حتى أنّنا لو
الصفحه ١٤٨ :
الأَئمة
عليهمالسلام) (١).
وعن أبي حمزة الثمالي ، عن الإمام
الباقر عليهالسلام
، قال : (أوحى
الصفحه ٢٨ :
عنها ، وتكذيب
مقالاتها(١)
، مما أوردته كتب العقيدة التي تمثل التشيع الحقيقي.
وقد اضمحلت تلك
الصفحه ٩٠ :
المتضادّة الصادرة
من (أهل العلم والنظر خاصّة).
نعم ، ما ذكره صحيح في الجملة ، ولكن لا
يمكن الأخذ
الصفحه ٨٣ : اللَّهِ وَالرَّسُولِ)(٢).
وقال تعالى : (وَمَا
أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ