الصفحه ٦٩ : ولده
هم تتمّة الإثني عشر الذين بشّر النبي صلىاللهعليهوآله
بهم أُمّته من بعده ، وهم صلوات اللّه عليهم
الصفحه ٦٢ : الرسول صلىاللهعليهوآله
، وتفنيدها.
وقد حفلت المجاميع الحديثة وكتب العقيدة
عند الإمامية بالكثير من
الصفحه ١٢٣ : الاستنطاق ، يروى عن الإمام الباقر عليهالسلام
قوله لحمران بن أَعْيَن وقد سأله عن ظهر القرآن وبطنه ، فقال
الصفحه ١٤٢ : «الانطباق ، المصداق» :
ربما يكون هذا المنهج مما انفرد به أئمة
أهل البيت عليهمالسلام
فوضعوا أُسسه الخاصة
الصفحه ٨٨ :
شَيْءٍ)(١)
، إذ كيف يتصور أن يكون القرآن الكريم تبيانا لكل شيء ويعجز عن أن يكون تبيانا
لنفسه
الصفحه ٤٠ :
تفسير قوله تعالى : ( ..
وَمَا
يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٩٨ : الآيات ١ / ١٠٠ / ٢.
(٤) وقد سبق وإن
ذكرنا في ص ٤٠ جملة من مصادر الفريقين المؤكّدة على وصف أهل البيت
الصفحه ٣٤ : القضايا المشكلة فلا يجيب عنها ، أو يجيب عنها بخلافها)(١).
وقد ورد عنهم عليهالسلام ما يشير إلى علمهم
الصفحه ٣٦ : الإمام بنصوصها ـ فقال
عليهالسلام
: هي عندنا
وراثة ، نقروا كما قرأوها ، ونقولها
كما قالوها ، إنّ اللّه لا
الصفحه ١٣٥ :
عزّوجلّ : (يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ
لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ)(١) ، فقال عليهالسلام
: اليد
الصفحه ١١٠ :
التام عن مساره الخاص إلى مسار آخر يخدم ويتبع طروحات ذلك الاتجاه بتأويل الآيات
التي يخالف ظاهرها اُسس
الصفحه ١٩ : : ٣ / ٦١).
٢ ـ آية التطهير قوله تعالى :
(إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ
لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ١٥٧ : الله عنه :
(إنّ اللّه تعالى
خلق العرش إظهارا لقدرته ، لا مكانا لذاته)
وقال أيضا : (قد كان ولا
مكان
الصفحه ٤٤ : (٢).
وقد أسّس أهل البيت عليهمالسلام جملة من القواعد
العلمية الرصينة لمعرفة حقيقة ما يُنسب إليهم في كتب
الصفحه ١٦٢ : ينساق ، وهذا نعقله وهذا لا
نعقله؟ فقال أبو عبد اللّه عليهالسلام : إنّما قلت : فويلٌ
لهم إن تركوا ما