الصفحه ١٤٧ : نصرانية (يَكَادُ زَيْتُهَا
يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ)
يكاد العالم
من آل محمد عليهمالسلام أن
الصفحه ١٢٧ : التطبيقي من هذا المبحث إلى العديد من الروايات التي تمخضت عن التعبير
عن منهج الأَئمة في التأويل واسبقيتهم
الصفحه ١٣٢ :
المتعلقة بالجوانب
الأُخرى كالأخلاق والاجتماع والأحكام .. إلخ ، لنلمح من خلال ذلك أثر تفسير
الأَئمة
الصفحه ١٠٨ : ، دون الاعتماد
على شيء من علوم الشريعة ، ولا النظر إلى مرجعية الأُسس والأُصول التشريعية والعقائدية
الصفحه ١١ :
المتبع في أي حقل
لأي مدرسة من مدارس المسلمين في حركتها الفكرية والعلمية إلاّ بالرجوع المباشر إلى
الصفحه ٧٥ : ، والعيّاشي / تفسير العيّاشي ١ : ٦ / ١٣.
(٣) أصول الكافي ١ :
٥٩ / ٣ باب الردّ إلى الكتاب والسنّة من كتاب فضل
الصفحه ٦ : ذلك المنهج وجعله عاصماً لمن استمسك به من كل انحراف
وضلالة إلى يوم القيامة ، يوم هتف صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٣ :
بردّه إلى المحكم.
هذه الحقيقة المهمة كانت مداراً للفهم
المعصومي في طريق الكشف عن التشابه من تأكيدها
الصفحه ٢٦ : منها بدورها إلى فرق متعدّدة ، حتى بالغ بعض الباحثين فأوصل
مجموعها إلى ثلاث مئة فرقة(٢)
، وعدها
الصفحه ٧٦ : وعقائده التي لم يصل كثير منها إلى أيدي الناس ، لأنّ اكتناه
رموز الكتاب ، ومعرفة إشاراته وتلويحاته ، والعلم
الصفحه ٢٤ : ، وعمّار) ، ثمّ لزم هذا
اللقب كلّ من قال بتفضيله بعد إلى يومنا ـ إلى أن قال : ـ ولم يرد في ذكر اللقب
شيء من
الصفحه ٨٨ : على
كشف بعضه الآخر.
ومما لا شك فيه أنّه بوجود هذا الطريق
إلى فهم القرآن من الاهتداء بالبيان الإلهي
الصفحه ١٠٩ : )(٢).
والروايات هنا تشير إلى التفسير بالرأي
في قيامه على استقلال المفسر برايه في تفسير كلامه تعالى بما عنده من
الصفحه ١١٩ : تفرضها مقتضيات كل زمن متصور ، وحاجته
إلى الاستمداد من النص القرآني تصويراً وإحاطة وتعبيرا ، وبالتالي
الصفحه ١٠٦ : وتحصيله إلاّ بالعبور والرقي من مجرد
التدبّر إلى الاستنطاق الذي يتوقف على تنزل القرآن من السر إلى العلن