الصفحه ١٢٣ :
وعن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام في إشارة إلى ضرورة
التصدي إلى الكشف عما في النص من معارف
الصفحه ١٢٥ : ؟ فأجاب عليهالسلام : (لأنّ اللّه تبارك
وتعالى لم يجعله لزمان دون زمان ، ولا لناس دون ناس ، فهو في كل زمان
الصفحه ١٣٠ : لها تأصيلاً في تفسير الأَئمة عليهمالسلام
، لوجدنا أنّهم فسروا القرآن بحسب مقتضيات كل نص ، وفقا لمناهج
الصفحه ١٥٤ :
اتجاه يعوّم النص ، ويهمش الجانب الأكبر من الخطاب القرآني في ضوء روة قائمة على الحدود الضيقة
لظواهره
الصفحه ١٥٨ : ، واستقراء روايات الأَئمة عليهمالسلام
في بيان أُسس العقيدة والدفاع عنها نلاحظ أن علم الكلام كدرس عقائدي
الصفحه ١٤ :
الواضح المستقيم.
وهذا المعنى استحضرته الآية الكريمة ، في
الاستعمال القراني.
وكلمة المنهج في
الصفحه ٣٢ :
المفاتيح التي تشرع
أبواب الفهم في وجه المفسر ، ليعود النص ناطقاً فاعلاً ، ويتخذ موقعه الصحيح بوصفه
الصفحه ٣٤ :
العامة في أُمور
الدنيا والدين تبيّن لنا مدى السعة المفتوحة لآفاق علم الإمام التي يعللها الشريف
الصفحه ٤٣ :
ولأجل معرفة حقيقة تلك الأهليّة
العلميّة ، وتأكيد واقعيتها في إظهار الفهم الإمامي لها ، لابدّ من
الصفحه ٤٤ :
وأجلّها قدراً وقداسة في عالم الرواية ، ويُسمّى عند العامة بسلسلة الذهب ، وسعوط
المجانين ، وعطر الرجال ذوي
الصفحه ٦٠ : الكريم ، وكان علي عليهالسلام وأبناو عليهمالسلام من بعده في مقدمة
من وقف تلك الوقفة ، وهي مهمة الإمام
الصفحه ٦٣ : والحرب. ذلك أن معاوية لم يكن يدعم ملكه بالقوة فحسب ، بل بأيدلوجية تمس
العقيدة في الصميم)(٢)
فقد حاول
الصفحه ٦٨ :
وكان لمنهجه أثره الواضح في تشكيل منهج
الإمامية الكلامي والتفسيري ، ويظهر أثر ذلك بوضوح من كثرة
الصفحه ٨٤ : الأحداث ، وعصمة
من الهلكة ، ورشد من الغواية ، وبيان من كل الفتن ، وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة ، وفيه
كمال
الصفحه ٨٨ : أحوج ما يكون أن يهديهم إليه ، ويبين لهم نفسه ويضيء لهم خباياه؟!
وقد جاء في الحديث الشريف : (إنّ