الصفحه ١٢ : يقتضيه
البحث الموضوعي ـ سبقت فصول البحث الثلاثة (لمحة تاريخيّة في بدايات ونشأة الإمامية).
أمّا الفصل
الصفحه ٢٠ : ءت هذه النصوص في حقّ أمير المؤمنين
الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
والنص على إمامته ، وخلافته للرسول
الصفحه ٢٣ :
ذلك فيما بعد إلى
اتجاه فكري رئيس على الساحة الفكرية والعقائدية في الحضارة الإسلامية.
الثاني
الصفحه ٢٩ :
تُوفّي في حياة أبيه
جعفر الصادق عليهالسلام.
ومن الواضح مخالفة ذلك لأُصول التشيع
ومبادئه
الصفحه ٣١ :
توطئة
لفصول البحث
إنّ الباحث في الإرث الغني الذي تركه
الأَئمة من أهل البيت عليهمالسلام
في مجال
الصفحه ٤١ :
الرسول صلىاللهعليهوآله كما يصفه الشيخ
الطوسي(١).
فعلمُ الأَئمة عليهمالسلام بجميع المتشابه في
الصفحه ٦٤ :
أمرهم.
وهكذا كادت أن تترسّخ نظرية التفويض
الإلهي للحاكم بغض النظر عمّا إذا كانت مسيرته في طاعة
الصفحه ٦٩ :
موفات عديدة في تفسير القرآن
الكريم(١).
تولّى الإمامة بعد الإمام الصادق عليهالسلام ستّة أئمّة من
الصفحه ٩٢ :
للمتشابه المعبّر عنها في الكتاب بـ (الأُمومة).
ففي قوله تعالى : (هُنَّ
أُمُّ الْكِتَابِ)
يمكن استخلاص
الصفحه ٩٦ :
يجهله) وهم الراسخون
في العلم الذين أشارت إليهم الآية وهذا ما سنقف عنده بعد قليل.
٢ ـ روايات في
الصفحه ٩٧ :
:
الراسخون في العلم الذين أوجب العقل
والشرع الرجوع إليهم هم الرسول صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته المطهرون
الصفحه ٩٨ :
، وأوصياو من بعده يعلمونه كلّه
..)(١).
والرواية السابقة عن أبي بصير ، عن
الإمام الصادق عليهالسلام
في
الصفحه ١٠١ : تضمن
النص للظاهر والباطن :
إنّ من الموّد
أنّ للمنهج القرآني واُسلوبه في إيصال الأفكار والمفاهيم
الصفحه ١١٣ :
والعميق
، والظاهر والباطن ، والجار فيه والصفة لما قبل مما يدلّ على ما بعد ، والموّد
منه والمفصّل
الصفحه ١١٤ :
به)(١).
فالحديث في مجال بيان أصل مهم يقوم عليه
النظر إلى النص القرآني يتمثل في أنّ هذا القرآن