الصفحه ١٤٨ : اللّه إلى نبيّه صلىاللهعليهوآله
: (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ
إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ
الصفحه ٤٤ : بن عبد اللّه بن طاهر برقم ١٠٠٤ ،
والشيخ الصدوق / الخصال : ٥٣ / ٦٨ باب الاثنين ، وعيون أخبار الرضا
الصفحه ٦٩ : ولده
هم تتمّة الإثني عشر الذين بشّر النبي صلىاللهعليهوآله
بهم أُمّته من بعده ، وهم صلوات اللّه عليهم
الصفحه ٩٣ : الباقر عليهالسلام
أنّه قال : (إنّ
أُناساً تكلموا في هذا القرآن بغير علم ، وذلك أنّ اللّه تبارك وتعالى
الصفحه ١٠٢ : )(١)
، ومثله عن الإمام الرضا عليهالسلام(٢) ، وكذلك عن عبد اللّه بن عباس(٣).
وهذا ما يطلق عليه في النقل عن
الصفحه ١١٦ : : (كَذَلِكُمْ قَالَ
اللَّهُ مِنْ قَبْلُ)(٢) هو أنّه أراد قوله تعالى : (فَإِنْ رَجَعَكَ
اللَّهُ إِلَى طَائِفَةٍ
الصفحه ١٢٥ : ؟ فأجاب عليهالسلام : (لأنّ اللّه تبارك
وتعالى لم يجعله لزمان دون زمان ، ولا لناس دون ناس ، فهو في كل زمان
الصفحه ١٥٦ : البحث
الكلامي في عصره ، وظهرت آراء المعتزلة العقلية ، وكثر الجدل حول ذات اللّه وصفاته)(٣).
وكذلك
الصفحه ٤٥ : يتبين من الطريقين
السابقين ، وهذا الطريق يتمثل في أنّ للإمام قوة قدسية يتلقى بها الإلهام ، أودعها
اللّه
الصفحه ٤٦ : البيت عليهمالسلام
: (وقد قال صلّى اللّه عليه [وآله] وسلّم : «إنّ فيكم مُحَدَّثين»
، فهم ـ يعني : أهل
الصفحه ٦٢ : كانت عنده مسولية للإمام تجاه اللّه
يتولاها بالنص ، ولذلك فهو حين لم يبايع يزيد الفاسق الملعون ، فلأنه
الصفحه ٧٠ : .
وسوف تتّضح لنا الفصلين الآتيين ـ إن
شاء اللّه تعالى ـ ملامح الدور الكبير الذي مارسه الأَئمّة
الصفحه ٨٤ : ، وعرض الروايات المنقولة عنه صلىاللهعليهوآله
على كتاب اللّه.
وإنّ حجب هذه المعيارية ـ التي يجعلها
الصفحه ٩٤ : ولا يعمل به وهو قول اللّه تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا
الصفحه ١١٩ : ومكانيا وموضوعيا ، هذه الإضافة تتمثّل في أن النص ستكون له قدرة
دائمية متجدّدة في العلو والاحتواء لكل حالة