الصفحه ١٠٠ : حكمة وجود المتشابه وخصوصية الراسخين بقوله عليهالسلام : (ثم أن اللّه جل ذكره
لسعة رحمته ، ورأفته بخلقه
الصفحه ٩٧ : : (الرَّاسِخُونَ فِي
الْعِلْمِ)
معطوف على قوله تعالى : (وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ اللَّهُ)(٢) فيكون المراد
الصفحه ١٦٠ :
وفي الصحيح عن هشام بن الحكم أنّه سأل
أبا عبد اللّه عليهالسلام
عن أسماء اللّه جلّ جلاله
الصفحه ١٦١ :
فمن ذلك مثلاً ما في باب الجدل في ذات
اللّه عزّوجلّ ، ما رواه عبد الرحيم القصير ، قال : (سألت أبا
الصفحه ١٣٨ :
وفرض رأي المذهب أو الاتجاه التفسيري كتفسير وحيد له ، إذ نراهم يستدلون بالآية
الكريمة من قوله تعالى
الصفحه ٢٣ : ذُكِرَت
على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وجاءت في الأخبار عن النبي صلّى اللّه عليه ، وعن
الصحابة ، وعن
الصفحه ٤٠ :
تفسير قوله تعالى : ( ..
وَمَا
يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٥٥ : الفضيل(٧).
ورواه عن ابن الحنفية رضى الله عنه : أبو
عمر بن زاذان(٨).
ورواه إسماعيل بن أبي خالد ، عن
الصفحه ٨١ : في كتاب
اللّه عزّوجلّ ، فلا يضادّه في شيء يقوله أو يفعله.
هذه الطاقات والشمولية الكامنة في النص
الصفحه ١٣٥ : الرحمن بن كثير أبا عبد اللّه الصادق
عليهالسلام
عن قوله تعالى : (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ
الصفحه ١٣٦ : نَقْدِرَ عَلَيْهِ)(١) إنّما ظن ، بمعنى : استيقن إنّ اللّه لن يضيّق
عليه رزقه ، ألاّ تسمع قول اللّه عزّوجلّ
الصفحه ٥٢ : )(٢) ، فلا غرو أن يكون صلوات اللّه وسلامه
عليه دائرة معارف إسلامية كبرى لانظيرلها في تاريخ
الصفحه ٦٣ : ظل اللّه في
الأرض ، والمنفذ لإرادته ، وهو ما عبر عنه بالتفويض الإلهي الذي بنت عليه الدولة الاُموية
الصفحه ٧٦ : خنيس ، قال : (قال أبو
عبد اللّه عليهالسلام
: ما من أمر
يختلف فيه إثنان إلاّ وله أصل في كتاب اللّه
الصفحه ١١٢ : وموضوعية يتسلّح بها المفسر فتكون ملكة وحسّاً وسلاحاً
بيد المفسر لامتلاك إمكانية أن ينكشف له ما أبهم على