الصفحه ٩٥ : والمتشابه ما اشتبه على جاهله)
(١).
وروى مسعدة بن صدقة ، قال : (سألت أبا
عبد اللّه عليهالسلام
عن الناسخ
الصفحه ١٠٩ : الإمام الرضا عليهالسلام اللجوء إلى الرأي
بمرتبة الكفر إذ يروى عنه أنّه قال : (الرأي في كتاب اللّه كفر
الصفحه ١١٧ : ـ خصوصا ما كان عن الأَئمة عليهمالسلام الذين شاع في
أزمانهم هذا اللون من التفسير ـ قد فرضته طبيعة التحولات
الصفحه ١٥ : يعرفه بأنّه : (قواعد مودة بسيطة إذا راعاها
الانسان مراعاة دقيقة كان في مأمن من أن يحسب صوابا ما هو خطأ
الصفحه ٧٣ :
على تغيير الواقع ، ورسم
ملامح المسيرة الإنسانية.
كان هذا كلّه هو المحور الذي دارت حوله
الضوابط
الصفحه ٧٤ : يكشف عنه في ضوء تراكم فاعلية العقل البشري
وإمكاناته الموضوعية إزاء النص ، وإن كان تصور ذلك ممكناً في
الصفحه ٩٦ : لكلّ محكم (مبين) في مقابل كل متشابه بغض النظر عن موضع وروده نصاً قرآنياً
كان أو حديثا مرويا.
وما لم
الصفحه ١٢١ : النص القرآني وضع
الأَئمّة عليهمالسلام
أُسسه ، وطبقوه بأنفسهم وكان من أنواع التفسير التي ارتبطت بهم
الصفحه ١٤٢ : فيما إذا
كانت السورة أو الآيات تعدّ مقطعاً واحداً من الكلام ، وكان نزولها جملةً واحدة ، فحينئذٍ
يكون
الصفحه ١٥٢ : عليهمالسلام لأصول العقيدة
انطلاقا من النص القرآني
إذا كان القرآن الكريم قد استكمل في
جانب من الخطاب الموحى
الصفحه ١٥٣ : بعد
النبي صلىاللهعليهوآله
، والموقف الدفاعي الذي كان لا بد من اتخاذه أمام العقائد والملل والأفكار
الصفحه ١٥٤ : (تطبيقا) أبعد ما يكون عن (التفسير) للنص.
هذه العوامل المهمة كان لها أثر كبير في
تصدي الأَئمة
الصفحه ١٥٥ : النص القرآني ، وكان من أهم
ملامح هذا التصدي عنده عليهالسلام
:
١ ـ أسبقيته عليهالسلام إلى تأويل
الصفحه ٣٨ :
وورد من طرق شتّى بلفظ : (إنّي تارك فيكم
الثقلين : كتاب اللّه وعترتي ... إلخ)
عن أبي ذرّ الغفاري
الصفحه ١٥١ :
أبو عبد اللّه عليهالسلام : نحن واللّه سبيل اللّه
الذي أمر اللّه باتّباعه ، ونحن واللّه الصراط