الصفحه ٧١ : العلم ، الكاشفين
عن النص ، المستنطقين له ـ كما هو مدلول الروايات ـ من خلال ذلك كله نجدهم عليهالسلام
الصفحه ٨٠ :
حاتم الطائي(١) ، وعلقمة بن قيس(٢) ، وعُمير بن عبد اللّه(٣) ، وكميل بن زياد النخعي(٤) ، ومسلم بن
الصفحه ٩١ :
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ اللَّهُ
الصفحه ١٠٨ : الروايات النبوية نهياً شديداً عنه كما في قوله صلىاللهعليهوآله : (من فسر القرآن برأيه
فليتبوّأ مقعده من
الصفحه ١٢٦ : اعتماد التأويل منهجا في
التوفيق بين ما يحكم به العقل وظواهر الكتاب المخالفة له ، وللأُصول القرآنية
الصفحه ٧٩ :
كما رواه جماعة عن أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهم :
أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني
الصحابي
الصفحه ٢٢ : أبي طالب عليهالسلام
، وبتوجيه مباشر من الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
ـ كما سنرى ـ بما يمثّل نقطة
الصفحه ٢٩ : الأساسية التي بقيت كما هي مصانة من كلّ غلو أو تقصير عند الإمامية.
ومما يجب التنبيه إليه ما وقع فيه
الكثير
الصفحه ٣٠ : ، لوجدنا أنّ جذورها الفكرية وأُسس عقائدها تمتد كما يرى
كثير من العلماء إلى عصر الرسالة وأنّ بذرتها (وضعت مع
الصفحه ١٢٠ :
أولاً : في جانبه التشريعي ، كما سيثبت
دلالة أنّ النص (تِبْيَانا لِكُلِّ شَيْءٍ)(١)
ومهيمنا على
الصفحه ١٥٧ : الله عنه :
(إنّ اللّه تعالى
خلق العرش إظهارا لقدرته ، لا مكانا لذاته)
وقال أيضا : (قد كان ولا
مكان
الصفحه ٢٦ : كان بحثٍّ مباشر من
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
على التمسّك بعليّ عليهالسلام
وأهل بيته الأطهار
الصفحه ٦٤ : اللّه أو سخطه وكأنّه قضاء
حتميٌ على العباد! وهي تحولات دراماتيكية في مسيرة العقيدة الإسلامية ، كانت لها
الصفحه ٦١ :
السائدة في عصره ، وطبيعة حاجات ذلك العصر والمورات
السياسية والفكرية فيه ، مما كان له أثر واضح في بروز
الصفحه ٦٠ : الكريم ، وكان علي عليهالسلام وأبناو عليهمالسلام من بعده في مقدمة
من وقف تلك الوقفة ، وهي مهمة الإمام