الصفحه ٢١ :
كما يفهمها الشيعة
بعامة والإمامية منهم بخاصة ويشاركهم الرأي في تأكيد بعضها باقي الفرق الاسلامية
الصفحه ٢٥ : عليّاً وشيعته ، وأنّهم الفائزون يوم القيامة. أخرجوها عن أمير المؤمنين
الإمام عليّ عليهالسلام
، والإمام
الصفحه ٣٠ :
هذه القضية الخطيرة
، وتحديد المصطلح تحديداً علميا ، والاعتماد على كتب الإمامية الإثني عشرية عند
الصفحه ٤١ :
القرآن الكريم مستمد من هذا الطريق كما هو مدلول الرواية عن الإمام الباقر عليهالسلام في تفسير الآية
الصفحه ٤٨ : الحديث في جلّ التراث التفسيري الإمامي أيضاً ، يُنظر : التفسير المنسوب إلى
الإمام العسكري عليهالسلام
الصفحه ٥٩ : عنه الروايات السابقة ، يصفه الإمام عليهالسلام
بأنّه استنطاق للنص الذي لا ينطق بنفسه ، وإنّما تلك مهمة
الصفحه ٦٣ :
أنفسهم(١).
وانطلاقا من هذا الأصل بالذات ، وهو من
أهم ركائز المنهج العقائدي عند الإمامية كانت
الصفحه ٨٥ : للنص القرآني ثم السنة الصحيحة الصدور وهو ماينطبق
عند الإمامية على مايرد عن الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٥ : نسبيان ، فكل
ظهر بطن بالنسبة إلى ظهره وبالعكس كما يظهر من الرواية السابقة عن الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٤٥ : ءً بما يمثل استبطانا
يستدعي آفاقا واسعة يتحرك في إطارها. وهذا الضابط هو ما عبّر عنه الإمام الباقر
الصفحه ١٥٣ : منهجا تكامليا ، مكونة ملامح التصور الإمامي
للعقيدة وأُصولها بما يمكن تلخيصه في :
١ ـ بيان العقيدة وكشف
الصفحه ١٥٧ :
وكان من أهم ملامح المنهج التأويلي عند
الإمام علي عليهالسلام
والأَئمة من بعده ، أنّهم تصدوا لتنزيه
الصفحه ٦٦ : عليهالسلام علوم ومعارف في شتى
المجالات الفكرية الإسلامية.
قال الشيخ المفيد : (روى أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٢٧ : إلى وضع أُسسه في استنطاق النص وكشف معانيه
وهذه الأسبقية.
وأولهم في هذا المضمار أمير المؤمنين
الإمام
الصفحه ١٢٩ : الإمامية لذا فلابد
من متابعة هذين الملحظين في مبحثين :