الصفحه ٨٨ : غيره في الهداية إليه ،
ونحن نلاحظ من الكتاب نفسه أن اللّه تعالى هو المبين الأول لمراده من كلامه كما في
الصفحه ١٢١ : .
منه ما ورد عن أمير المؤمنين الإمام علي
بن أبي طالب عليهالسلام
في نهج البلاغة في إحدى خطبه الشريفة
الصفحه ١٣١ :
شَيْءٍ)(١).
وثبت لنا استحالة أن يكون الكتاب كذلك
ويفرط بأهم ركيزة فيه ، وهي قدرته على أن يبين
الصفحه ٨٠ : أوس(٥) ، والنزّال بن سبرة(٦) ، ويحيى بن أُمّ الطويل(٧).
وعن علي بن النعمان أنّ رجلاً دخل على
الصادق
الصفحه ٢٠ : ءت هذه النصوص في حقّ أمير المؤمنين
الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
والنص على إمامته ، وخلافته للرسول
الصفحه ٤٥ :
٣ ـ الإلهام : يرى الإمامية أنّ هذا
الطريق هو سبيل الإمام إلى العلم في حال استجد شيء للإمام لم
الصفحه ٣٣ : المنظومة الكلامية (العقائدية) للإمامية
على أساس مجوعة ثوابت وركائز تمثل الأصول التي يرجع إليها لبيان
الصفحه ٦١ :
لكل من الأَئمة دوره
الواضح فيها وإن تفاوتت ملامحها التطبيقية الواقعية لكلّ إمام منهم بتأثير الظروف
الصفحه ٢٢ : والمشايعة لأولاده وأحفاده من بعده ، بل القول بالحصر الذي
ينقله الشهرستاني بـ «إنّ الإمامة لا تخرج من أولاده
الصفحه ٦٤ : لاُصول
الموقف المبدئي من قضية الإمامة (الخلافة) ومعايير النظر إليها ، ودفاعا عن الحق
الديني وليس الشخصي
الصفحه ١٦٣ : الأمر عند الأَئمة عليهمالسلام ، وتتبيّن تطبيقاته
بوضوح في طول مراحل حياتهم عليهمالسلام
ابتداء بالإمام
الصفحه ٤٧ : ، وبيان معانيه ، واستنطاقه بنحوٍ يكشف عن خصوصيّة أهليتهم
المتفردة ، ابتداءً من أوّلهم أمير المؤمنين الإمام
الصفحه ٨٦ : عنه)(٢).
وورد عن الإمام الرضا عليهالسلام في أجوبته عن مسائل
أبي قرة المحدث وقد سأله في أنّ الروة
الصفحه ١٣٢ : عليهمالسلام
في توجيه سير منظومة الاعتقادات عند الإمامية وأثرها في منهج متكلميهم.
من ذلك مثلاً ما ورد عن
الصفحه ١٩ : الشيعة
والإمامية وكثيرٌ من مفسّري العامّة ومحدّثيهم نزول العديد من الآيات القرآنية في
النص على الإمام