الصفحه ١٦٠ : واشتقاقاتها ، فقال له الإمام الصادق عليهالسلام بعد توضيح ما سأل
عنه : (أفهمت يا
هشام فهماً تدفع به وتناضل
الصفحه ٣٦ :
هذه السعة في علم الأَئمة يعللها الإمام
الصادق عليهالسلام
بطبيعة مهمة الإمامة في ما روي عنه من
الصفحه ١٠٢ : الإمام الصادق عليهالسلام عن هذه الحالة
بقوله عليهالسلام
(نزل القرآن بإيّاك أعني واسمعي يا جارة
الصفحه ٩٤ :
المتشابه (١).
وفي رواية أُخرى أكثر تفصيلاً وتحديداً
، عن أبي بصير ، عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٢ : عنهم شيء من علم الكتاب ، لأنّهم عليهمالسلام
يعلمونه كلّه. وقد أكّد الإمام الصادق عليهالسلام
ذلك عند
الصفحه ١٠٤ : ، عنهم عليهمالسلام
، كقول الإمام الحسين عليهالسلام
: (كتاب اللّه
عزّوجلّ على أربعة أشياء : على العبارة
الصفحه ٩٣ : تحديدهم عليهمالسلام للمتشابه.
ونلاحظ هنا العديد من الروايات نكتفي
ببعضها ، فمن ذلك ما روي عن الإمام
الصفحه ١٤٧ : الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : (الَّذِينَ
آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ
الصفحه ١٥٠ :
الطريق
الواضح ، وأنت الصراط المستقيم ..)(١).
وعن ياسر الخادم ، عن الإمام الرضا ، عن
أبيه ، عن
الصفحه ١٦٢ : إيمانه ، ومن دخل فيه بغير علم خرج منه كما دخل فيه)(١).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام : (إيّاكم
الصفحه ١١٥ : ذلك أيضا ما ورد في الصحيح عن القاسم
بن سليمان ، عن الإمام الصادق عليهالسلام
قال : (قال أبي
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام
والإمامين الباقر والصادق عليهمالسلام
، اُنظر : الصفّار / بصائر الدرجات : ٢٢٢ ـ ٢٢٤
الصفحه ٥٤ : اللّه بن وليد السمّان(٥) ، وعمر بن حنظلة(٦) ، وفضيل بن يسار(٧) ، ونجم(٨).
ورواه عن الإمـام الصادق
الصفحه ٨٢ : للنص تغطيتها ، وهذا المعنى هو ما عبّر عنه الإمام الصادق عليهالسلام ـ في ما رواه مرازم
عنه ـ بقوله
الصفحه ٣٩ : .
أخرج ثقة الإسلام الكليني ، عن الإمام
الصادق عليهالسلام
أنّه قال في
__________________
(١) سورة