الصفحه ٧٧ :
وفيه
كتاب أو سنّة)(١).
ومهمة التفريع وانتزاع الجزئيات تبقى
مهمة الفهم المتصدّي الذي يتفاوت كما
الصفحه ٩٤ :
قال : (إنّ القرآن زاجر وآمر ، يأمر بالجنّة ، ويزجر عن النار)(٢).
أي : يأمر بما يوجب الدخول في الجنّة
الصفحه ١٠٩ :
الصور في :
الصورة الأولى ـ التكلم في
القرآن بالرأي :
فمما روي عن أبي بصير ، عن الإمام
الصادق
الصفحه ١٢٦ :
من مخزون النص حصّته
في الفهم التي تتناسب مع إمكاناته المحدودة في ضوء زمنه.
الثانية : أن يفهم أنّ
الصفحه ١٣٧ :
المرادة في الألفاظ ، ويهدف إلى فهمها (من دوال أُخرى لفظية كالكلمات التي تشكل مع
اللفظ الذي نريد فهمه كلاما
الصفحه ٧٢ : ، أمّا اختلاف الناس في مراتبههم
تجاهه ، فسبب :
١ ـ اختلافهم في الطرق الحاكية للتبيين
النبوي ، مع توسعة
الصفحه ٨٢ :
: (لِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي
تَخْتَلِفُونَ فِيهِ)(٢) ، وقال لمحمد صلىاللهعليهوآله : (وَجِئْنَا بِكَ
الصفحه ١٠٤ : ظهر ، وللظهر ظهر ، يا جابر ليس شيء أبعد من
عقول الرجال من تفسير القرآن ، إن الآية يكون أوّلها في شي
الصفحه ١١٠ :
في مضامينها فيوي إلى وقوع الآية في
غير موقعها ، ووضع الكلمة في غير موضعها)(١)
ويلزم عن هذا التأويل
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآله
والأَئمّة عليهمالسلام
لأنّه يلزم منه نسبة تكذيب القرآن بعضه بعضا ، ووقوع التناقض فيه.
وكمثال
الصفحه ١٢٧ :
وينطق بها النص نفسه
، وتستوجبها خصائصه في الاحتواء على المتشابه والظاهر والباطن والمبهم والمجمل
الصفحه ١٠ : توحد الاتجاهات المتعددة في صياغة تكاملية تتظافر في كشف منظور
ونسق عقائدي مبدو
الأوّل التوحيد والتنزيه
الصفحه ٤٥ :
٣ ـ الإلهام : يرى الإمامية أنّ هذا
الطريق هو سبيل الإمام إلى العلم في حال استجد شيء للإمام لم
الصفحه ٦١ :
لكل من الأَئمة دوره
الواضح فيها وإن تفاوتت ملامحها التطبيقية الواقعية لكلّ إمام منهم بتأثير الظروف
الصفحه ٨٩ : عَلَيْنَا
بَيَانَهُ)(٢).
(وَمَا يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ