الصفحه ١٣١ :
شَيْءٍ)(١).
وثبت لنا استحالة أن يكون الكتاب كذلك
ويفرط بأهم ركيزة فيه ، وهي قدرته على أن يبين
الصفحه ٣٩ :
الحلّي) / العدد القويّة : ٣٤ ـ ٣٥ / ٢٦.
وذكر الطبرسي في
الاحتجاج ٢ : ٢١ ـ ٢٢ ، وابن شهرآشوب في مناقب آل
الصفحه ١٤٨ : الحجّة ، وابن
شهرآشوب / مناقب آل أبي طالب ٢ : ٢٧٢ ، ونحوه في تفسير القمّي ٢ : ٢٨٠.
(٤) تفسير القمّي
الصفحه ١٥١ :
يجدون واللّه عنّا محيصاً)(١).
وللّه درّ القائل :
من
كلّم الأموات في
يوم
الفرات
الصفحه ٥٩ :
أعلمكم)(١).
وإنعام النظر في تلك الأقوال وغيرها من
أقواله عليهالسلام
الكثيرة الأخرى يثبت أن أقلّ
الصفحه ١٥٦ :
أسهب المتكلمون من
بعد في تصنيفه وجمعه ، إنّما هو تفصيل لتلك الجمل ، وشرح لتلك الأُصول)(١) التي
الصفحه ١٥٧ : الباري عن التجسيم ومكافحته ، ودفع شبه المشبّهة
وخرافاتهم في ذلك. يقول القاضي عبد الجبار (وأما أميرالمونين
الصفحه ١٣ :
تمهيد
المنهج
في اللغة والاصطلاح
أوّلاً
ـ المنهج في اللغة :
المنهج من النَهْج وهو الطريق
الصفحه ٥٣ : ـ كما يرى الإمامية وكثيرون غيرهم ـ في قوله تعالى : (وَيَقُولُ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ
الصفحه ١٠٨ :
عن الرسول صلىاللهعليهوآله ، وآله عليهمالسلام ، والصحابة
والتابعين في استقباحه والنهي عنه. وهو
الصفحه ١٧ :
ويلاحظ على مجمل هذه التعريفات أنّ
قاسما مشتركا يجمع بينها في حدها للمنهج تتمثل فيه ركيزتان هما
الصفحه ٧٤ :
المحدود سيعجز عن
مجرد القدرة على الارتقاء إلى مستوى التدبر المثمر المندوب إليه في النص وهو أقصى
ما
الصفحه ١٢١ :
بصيغتها الخطابية
واللفظية عامة ومطلقة ، سواء في أحكامها أو معالجاتها ، لذا كانت خصيصة النص
المهمة
الصفحه ١٣٣ :
قوله تعالى : (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ
يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ
الصفحه ٧٦ : والعقائد في الكتاب
الكريم أو السنّة المطهّرة ، لا يعني أبداً خلوّهما عن ذلك بقدر ما يعنيه قصور فهم
المتصدّي