الصفحه ٦٣ : الفاسق الملعون للسلطة من
بعده تحت ذريعة القضاء والقدر من اللّه تعالى! وأنّه ـ بزعمه ـ ليس للعباد خيرة في
الصفحه ٦٨ : ء
الأَئمّة الثلاثة علي بن الحسين ، ومحمد الباقر ، وجعفر الصادق عليهمالسلام كان لهم ـ بعد من
تقدّمهم من أهل
الصفحه ٨١ :
، قال : (سلوني قبل
أن تفقدوني ، فإنّه لا يحدّثكم أحد بعدي بمثل حديثي)(٥) ؛ لأنّه حديث العالِم بجميع ما
الصفحه ٩٢ : إلى تلك الأصول الثابتة ، فالمحكم
إذن هو محكم بذاته ومبيّن بنفسه. أمّا المتشابه فيول
إلى الأحكام بعد
الصفحه ٩٨ :
، وأوصياو من بعده يعلمونه كلّه
..)(١).
والرواية السابقة عن أبي بصير ، عن
الإمام الصادق عليهالسلام
في
الصفحه ١٠٠ : المهمة في الكشف عن النص و (إحكام) متشابهه من كلام الإمام علي عليهالسلام من حديث طويل يخلص
بعده إلى بيان
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام
: ما ضرب رجل القرآن بعضه ببعض إلاّ كفر)(١) قال الشيخ الصدوق ـ بعد أن أخرج الحديث
عن الإمام الباقر
الصفحه ١١٩ : يقتطع منه
أهم خصائصه وأُسس نزوله ممثلة في مرجعيته في البناء الفكري والعقائدي.
وهذا البعد المفتوح في
الصفحه ١٢٢ : ءً ليس بعده داء ، ونوراً
ليس معه ظلمة ، وحبلاً وثيقاً عروته ، ومعقلاً منيعاً ذروته ، وعزّاً لمن تولاّه
الصفحه ١٢٥ : ذو بعد شديد الأهمية يرد في المنظور
الإمامي ويتجسّد في ثمرتين مهمتين تنتجان عنه :
الأولى : إعطا
الصفحه ١٢٦ : ، وشموليته
ذات البعد الزماني المفتوح.
ثامناً ـ التأويل المنسجم مع
الضرورات العقلية الشرعية :
ويراد به
الصفحه ١٢٧ : ، وجريان
النص على المصاديق المتعددة بعد ارتفاع قيد الزمان والمكان.
هذا الضابط ـ في اللجوء إلى التأويل
الصفحه ١٢٨ :
ذلك _ مثلاً_ الطبرسي/الاحجاج ١٩٩:٢ و ما بعد ها.
الصفحه ١٣١ : ما جاء به.
ويُلاحظ هنا أنّ تطبيق هذا المنهج يرد
عن الأَئمة عليهمالسلام
بعدّة إشكال منها
الصفحه ١٣٩ :
إليهم :
بسم
اللّه الرحمن الرحيم ، أمّا بعد ، فلا تخوضوا في القرآن ، ولا تجادلوا فيه ، ولا
تتكلّموا فيه