الصفحه ١٠ :
قريناً للقرآن الكريم ، وحليفاً له لا يفارقه حتّى يردا على النبي صلىاللهعليهوآله الحوض يوم القيامة
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآله
في قيادة الأُمّة ، وبيانا لفضائله ، وما يختص به من مكانة ، وفضل ، وصلة بالنبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٢ :
هذاالقرب من النبي صلىاللهعليهوآله بكل معانيه والتلقي
عنه جعل علياً عليهالسلام
محيطاً بعلوم
الصفحه ٧٠ : حفظ الكتاب الكريم ، وسنّة النبي المصطفى صلىاللهعليهوآله ، وطلب الاصلاح ، وهداية
الخلق إلى الحقّ
الصفحه ٧١ : .
ولما كانوا عليهمالسلام عِدلَ القرآن ، والناطقين
عنه ، والمتلقين علمه عن النبي صلىاللهعليهوآله
أو
الصفحه ٧٢ : ، لأنّ الخطاب وإن كان المخاطَب به ، والمسؤول عن
تبيينه هو النبي صلىاللهعليهوآله
ومن يقوم ـ بأمره
الصفحه ٨٦ : مما تصوره (أبو قرة) تفسيرا لآيات سورة النجم ، واستدل به لتأكيد حصول روة اللّه تعالى عند
النبي
الصفحه ١٠٥ : يمنع من وصول المرتبة العليا إلى ذوي
المراتب الأقلّ بالتعليم ، كوصول الحقائق إلى الأولياء بواسطة النبي
الصفحه ١٠٦ : اللغة وأساليب البيان من غير أن يخالف تفسيراً
عن النبي صلىاللهعليهوآله
أو يتنافى مع أسباب النزول التي
الصفحه ١٣٢ : مِنَ
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ
أُولَئِكَ رَفِيقا
الصفحه ١٤٠ : روينا أن اللّه قسّم الروة
والكلام بين نبيين ، فقسّم الكلام لموسى ولمحمد صلىاللهعليهوآله
الروة
، فقال
الصفحه ١٤٨ : اللّه إلى نبيّه صلىاللهعليهوآله
: (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ
إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ
الصفحه ١٥١ :
فعلام
تسأل أعظماً
قد
تمكّن في الصدور
أنت
الذي نصب النبيّ
لقومه
الصفحه ١٥٦ :
أسهب المتكلمون من
بعد في تصنيفه وجمعه ، إنّما هو تفصيل لتلك الجمل ، وشرح لتلك الأُصول)(١) التي
الصفحه ٢٧ : مصنفاتهم وكتبهم المعتبرة البعيدة عن كل ما يتعارض مع أصول
الإسلام(٣).
ولا أدلّ على الانفصال والبعد بين