الصفحه ١٩ : الشيعة
والإمامية وكثيرٌ من مفسّري العامّة ومحدّثيهم نزول العديد من الآيات القرآنية في
النص على الإمام
الصفحه ٢٥ : عليّاً وشيعته ، وأنّهم الفائزون يوم القيامة. أخرجوها عن أمير المؤمنين
الإمام عليّ عليهالسلام
، والإمام
الصفحه ٣٢ :
محوراً تدور حوله الأفهام المختلفة ، وليس تابعا متخلّفاً عن مكانته ، يدور في
أفلاكها على الرغم من اختلافها
الصفحه ٣٥ : السماوية الاُخرى فضلاً عن القرآن الكريم ، وهو ما توده الرواية المتفق على
نقلها لدى الفريقين ، عن أمير
الصفحه ٣٦ : والاستدلال عليه كواحد من أهم أُسس عقيدتهم في الإمامة وشرط لازم لها.
يقول الشيخ الطوسي : (ومما يدل على إنّ
الصفحه ٤١ : اُنزل عليه من التنزيل والتأويل ، وما كان
اللّه لينزل عليه شيئاً لم يعلم تأويله ، وأوصياو
من بعده يعلمونه
الصفحه ٤٤ : الحديث ، نظير قاعدة العرض
على الكتاب الكريم والسنّة المطهرة ، وغير ذلك ممّا عُرِفَ في بحث التعارض في كتب
الصفحه ٤٨ : ، والطبرسي أحمد بن علي / الاحتجاج ١ : ١٠٢ ، والطبرسي
الفضل بن الحسن / إعلام الورى بأعلام الهدى ١ : ٣١٧
الصفحه ٥٨ :
ورووا عن عمر بن الخطّاب أنّه قال : (عليّ
أعلم الناس بما أُنزل على محمد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٦ : البَقْرُ : أنّه
شقّ العلم والتوسع فيه واستنباط فروعه ، وأنّه لذلك سمي محمد ابن علي بالباقر(١) فقد أثرت عنه
الصفحه ٧٤ :
المحدود سيعجز عن
مجرد القدرة على الارتقاء إلى مستوى التدبر المثمر المندوب إليه في النص وهو أقصى
ما
الصفحه ٧٦ :
ويستنتج من هذا أنّ عدم وقوف المتصدّي
لعملية التفسير على جملة من الموضوعات والأحداث والمعارف
الصفحه ٨٠ : أوس(٥) ، والنزّال بن سبرة(٦) ، ويحيى بن أُمّ الطويل(٧).
وعن علي بن النعمان أنّ رجلاً دخل على
الصادق
الصفحه ٨٣ : القرآني وشموليته تقتضي
ـ على سبيل الأمر البدهي ـ أن يكون هذا النص معيارا ومقياسا يحدّد بإزائه وفي ضوئه
كل
الصفحه ٨٤ :
ما يترتب على ذلك هو
كامل الاستفادة من الخصائص والآثار المهمة التي توافر عليها النص ، والتي بينها