الصفحه ٥٢ : في أنّ الأئمّة إثنا عشر إماما ، والصدوق / الخصال : ٢٥٥ / ١٣١ باب الأربعة ،
أتى الناس الحديث من رسول
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام.
روى ذلك أبو سعيد الخدري ، عن رسول
اللّه صلىاللهعليهوآله.(٢)
ورواه عن أميرالمؤمنين علي
الصفحه ٥٥ : : فلأنّ العامّة أنفسهم
رووا عن عبد اللّه بن سلام أنّه سأل رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
عن تلك الآية نفسها
الصفحه ٥٦ : عليهالسلام بهذا الوصف ، وكونه
أعلم صحابة رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
بالكتاب ، فضلاً عن غيرهم ، وهذا ما
الصفحه ٦٢ : الرسول صلىاللهعليهوآله
، وتفنيدها.
وقد حفلت المجاميع الحديثة وكتب العقيدة
عند الإمامية بالكثير من
الصفحه ٦٣ :
سياستها ، مستهينةً بكتاب اللّه عزّوجلّ ، وسنّة رسوله صلىاللهعليهوآله حتّى تحوّل المبدأ
الإسلامي في
الصفحه ٦٤ : السياسية المتلاحقة إلى كلمة (لا) ، ولم يكن أحدٌ ليسبق سبط الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
إليها في ذلك
الصفحه ٧٧ : ولدني
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ، وأنا أعلم كتاب
اللّه ، وفيه بدء الخلق ، وما هو كائن إلى يوم
الصفحه ٨٤ : وجوب الرجوع إلى النبي صلىاللهعليهوآله
، فقال تعالى : (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا
الصفحه ٨٥ : للنص القرآني ثم السنة الصحيحة الصدور وهو ماينطبق
عند الإمامية على مايرد عن الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٧ : يفهمه منها
القائلون بالروة
البصرية ، وإلاّ فالروايات في حصول الروة
(القلبية) كثيرة الورود عن الرسول
الصفحه ١٠٠ : الرواية نفسها : (وإنّما
فعل اللّه ذلك لئلاّ يدّعي أهل الباطل من المستولين على ميراث رسول اللّه
الصفحه ١٠١ : عزّوجلّ ، واغتراراً بكثرة من ظاهرهم ، وعاونهم ، وعاند اللّه عزّوجلّ
ورسوله)(٢).
خامساً ـ إدراك خصوصية
الصفحه ١٠٥ : ، وانكشاف
باطنه له بما علّمه الرسول صلىاللهعليهوآله
ممّا مرّ بيانه في الروايات السابقة ، وهذا الانكشاف هو
الصفحه ١٠٨ :
عن الرسول صلىاللهعليهوآله ، وآله عليهمالسلام ، والصحابة
والتابعين في استقباحه والنهي عنه. وهو