الصفحه ١٠ :
قريناً للقرآن الكريم ، وحليفاً له لا يفارقه حتّى يردا على النبي صلىاللهعليهوآله الحوض يوم القيامة
الصفحه ٢٦ : كان بحثٍّ مباشر من
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
على التمسّك بعليّ عليهالسلام
وأهل بيته الأطهار
الصفحه ٢٩ : بالفرق الغالية المنقرضة
التي ليست لها صلة بالإسلام فضلاً عن التشيّع.
على أنّ بعض الباحثين تعدى ذلك إلى
الصفحه ٣٠ :
هذه القضية الخطيرة
، وتحديد المصطلح تحديداً علميا ، والاعتماد على كتب الإمامية الإثني عشرية عند
الصفحه ٣٣ : المنظومة الكلامية (العقائدية) للإمامية
على أساس مجوعة ثوابت وركائز تمثل الأصول التي يرجع إليها لبيان
الصفحه ٣٧ : عليهمالسلام
في نظر الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
هم عدل القرآن لن يفترقوا عنه حتى يرث اللّه الأرض ومن عليها
الصفحه ٣٩ : علي / بشارة المصطفى
لشيعة المرتضى : ١٧٠ / ١٣٩ ، و : ٣٩٨ / ١٣ ، وعلي بن يوسف الحلّي (أخو العلاّمة
الصفحه ٤٠ : قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح على سواهم ، ولا تصلح
الولاة من غيرهم)(٣).
وطريقهم
الصفحه ٤٣ : الكشف عن
طريقها بعد أن تعرّفنا على طبيعة علمهم عليهمالسلام
وحدوده.
طريق
علم الأَئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٥٣ : كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدا بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ)(١)
، أنّه نزل في عليّ
الصفحه ٥٤ :
__________________
(١) المصدر السابق :
٢٣٤ ـ ٢٣٥ / ١٢ وفيه : (إيّانا عنى وعليّ عليهالسلام
أولنا ، وعليّ أفضلنا ، وخيرنا بعد
الصفحه ٥٩ : ما يدل عليه (أنّ ما نقل عنه من أعاجيب المعارف
الصادرة عن مقامه العلمي الذي يدهش العقول مأخوذ من
الصفحه ٦٣ : ظل اللّه في
الأرض ، والمنفذ لإرادته ، وهو ما عبر عنه بالتفويض الإلهي الذي بنت عليه الدولة الاُموية
الصفحه ٦٨ : ء
الأَئمّة الثلاثة علي بن الحسين ، ومحمد الباقر ، وجعفر الصادق عليهمالسلام كان لهم ـ بعد من
تقدّمهم من أهل
الصفحه ٧٢ : ـ مقامه ؛ إلاّ إنّه يجب على الأُمّة تدبّره ، فهو عام من جهة
إلزام الأُمّة به ، ولا يختصّ سبب نزوله بمورده