الصفحه ١٠٢ : ءت الروايات العديدة لبيانه ، فمن ذلك ما روي عن
الرسول صلىاللهعليهوآله
من حديث طويل في وصف القرآن الكريم
الصفحه ١٠٣ : أحكام الحلال والحرام ، والمطلع هو مراد اللّه من العبد)(١) فالتلاوة هنا الظاهر من مدلول اللفظ ، وأما
الصفحه ١٠٧ : العلماء هذا
اللون من التفسير في ضوء شرائط تحرّزية ، تتمثّل في إرجاعه إلى مرجعية النص
ومعياريته أوّلاً
الصفحه ١٤٨ : أمير المؤمنين الإمام علي صلوات اللّه وسلامه عليه في روايات
أُخرى :
منها : مـا رُوي بسند صحيح عن حمّاد
الصفحه ١٥٢ :
بروزا في الروايات
مع وضوح خصوصية فهم الأَئمة عليهمالسلام
، وإلاّ فهناك الكثير من الروايات عنهم
الصفحه ١٦١ : عبد اللّه عليهالسلام عن شيء من الصفة؟
فقال : فرفع يديه إلى السماء ثمّ قال : تعالى اللّه الجبّار
الصفحه ١٦٣ :
منه)(١).
وفي رواية أُخرى أنّه دعا جماعة من
أصحابه فتكلموا في حضرته ، ثم تكلم هشام بعدهم ، فأثنى
الصفحه ٣١ :
توطئة
لفصول البحث
إنّ الباحث في الإرث الغني الذي تركه
الأَئمة من أهل البيت عليهمالسلام
في مجال
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
بدلالة آية المباهلة من قوله تعالى : (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ
مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٦٣ :
أنفسهم(١).
وانطلاقا من هذا الأصل بالذات ، وهو من
أهم ركائز المنهج العقائدي عند الإمامية كانت
الصفحه ٧٧ : ذلك كبر على من سمعه فقال
: علمت ذلك من كتاب اللّه عزّوجلّ ، أن اللّه يقول (تِبْيَانا لِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٧٨ :
وكان الإمام الباقر عليهالسلام يقول لأصحابه : (إذا حدّثتكم بشيء
فاسألوني من كتاب اللّه
الصفحه ٨٨ : ؟! وكيف يكون (هُدًى لِلنَّاسِ
وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ)(٢)
و (نُوراً مُبِيناً)(٣)
وهم
الصفحه ٩٦ :
للمحكم ليعود النص كلّه محكماً ويرتفع التشابه ، وبذلك ينكشف من النص ما يترتّب عليه
الفلاح وإصابة الحق
الصفحه ٩٨ :
جميع
ما اُنزل عليه من التنزيل والتأويل ، وما كان اللّه لينزّل عليه شيئاً لم يعلّمه تأويله