الصفحه ١٥ : يعرفه بأنّه : (قواعد مودة بسيطة إذا راعاها
الانسان مراعاة دقيقة كان في مأمن من أن يحسب صوابا ما هو خطأ
الصفحه ١٩ :
لمحة
تاريخية
في
بدايات ونشأة التشيّع
كان ظهور التشيّع في الساحة الفكرية
الإسلامية من الإفرازات
الصفحه ٢٦ : كان بحثٍّ مباشر من
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
على التمسّك بعليّ عليهالسلام
وأهل بيته الأطهار
الصفحه ٣٨ :
وورد من طرق شتّى بلفظ : (إنّي تارك فيكم
الثقلين : كتاب اللّه وعترتي ... إلخ)
عن أبي ذرّ الغفاري
الصفحه ٤٧ : ، وبيان معانيه ، واستنطاقه بنحوٍ يكشف عن خصوصيّة أهليتهم
المتفردة ، ابتداءً من أوّلهم أمير المؤمنين الإمام
الصفحه ٥١ :
الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ)(١) ، فقلت : يا رسول اللّه ومن هم؟ قال : الأوصياء منّي
إلى
الصفحه ٥٦ :
المغايرة ، فضلاً عن الأخبار المتواترة عن أهل البيت عليهمالسلام
في نزول الآية في عليّ عليهالسلام
وولده من
الصفحه ٥٩ :
أعلمكم)(١).
وإنعام النظر في تلك الأقوال وغيرها من
أقواله عليهالسلام
الكثيرة الأخرى يثبت أن أقلّ
الصفحه ٦٠ :
والعقائدي الذي فرض تحديات أخرى أوجبت تصدي علماء الدين إلى بلورة المنظور
الإسلامي للعقيدة المستمدة من الكتاب
الصفحه ٦١ :
لكل من الأَئمة دوره
الواضح فيها وإن تفاوتت ملامحها التطبيقية الواقعية لكلّ إمام منهم بتأثير الظروف
الصفحه ٦٥ : ء(١)
كمجال اعتمده الإمام لبثّ الدعوة الإسلامية ، فالصحيفة السجادية التي ضمّت ما ورد
عنه عليهالسلام
من أدعية
الصفحه ٦٨ :
وكان لمنهجه أثره الواضح في تشكيل منهج
الإمامية الكلامي والتفسيري ، ويظهر أثر ذلك بوضوح من كثرة
الصفحه ٧٤ : يستطيعه ـ وسنقف عند هذا التفاوت بينهما في قضية الظاهر والباطن في النص ـ بما
يستلزم من المحدود التبعية
الصفحه ٧٦ :
ويستنتج من هذا أنّ عدم وقوف المتصدّي
لعملية التفسير على جملة من الموضوعات والأحداث والمعارف
الصفحه ٩٢ :
، ولتوّد
أن الفصل بينهما يعني اقتطاع النص وتهميش الجزء المهم منه.
هذه العلاقة هي من مرجعية المحكم