الصفحه ١١٦ :
الموهومة لبعض الصحابة من القرآن الكريم ، فقال ما هذا لفظه : (فأمّا قولهم : إنّ
معنى قوله تعالى
الصفحه ١٣٨ : : (وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ
وَمَا تَعْمَلُونَ)(١). على (إنّ ذلك يدل على أنّ اللّه خالق
لأفعالنا)(٢)
في حين أنّ
الصفحه ١٤٩ : عليهمالسلام ، قال : (قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : من سرّه أن يجوز على الصراط كالريح العاصف ،
ويلج
الصفحه ١٢ :
بنماذج تطبيقيّة لمنهج الإماميّة في توضيح النصّ القرآني.
ولا يسعني هنا إلاّ أن أدعو اللّه مخلصاً
في أن
الصفحه ١٧ :
ويلاحظ على مجمل هذه التعريفات أنّ
قاسما مشتركا يجمع بينها في حدها للمنهج تتمثل فيه ركيزتان هما
الصفحه ٥٢ : الكتاب الكريم كلّها ، ويكفي في ذلك أنّه صرّح عليهالسلام بهذا ، فقال على روس الأشهاد : (سلوني قبل أن
الصفحه ٥٧ : !(١)
وفي رواية عن سعيد بن المسيب أنّ ابن
عباس رضى الله عنه سأل رجلاً : أعلي أعلم عندك أم أنا؟ فقال الرجل لو
الصفحه ٦٠ : المعصوم التي سنجد أنّ متكلمي الإمامية
يرونها أساسا ودليلاً لإثبات وجوب الإمامة ، إذ لابدّ من وجود الإمام
الصفحه ٨٢ :
شَيْءٍ)(١).
فعلمنا أنه لم يكتب لموسى عليهالسلام
الشيء كله
، وقال اللّه لعيسى عليهالسلام
الصفحه ٩٣ :
تثبت دلالة الإحكام
على النص بأكمله فيعود جميعه محكماً ، ويرتفع التشابه الذي ثبت أنّه وقتي مندفع
الصفحه ١٠١ : تضمن
النص للظاهر والباطن :
إنّ من الموّد
أنّ للمنهج القرآني واُسلوبه في إيصال الأفكار والمفاهيم
الصفحه ١١١ : نهاهم عنه فعصوه؟ أم أنزل اللّه ديناً ناقصاً فاستعان بهم على إتمامه؟
أم كانوا شركاء له فلهم أن يقولوا
الصفحه ١٣٦ :
عصمة
الأنبياء ، قال : (وأمّا قوله :
(وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ
أَنْ لَنْ
الصفحه ١٤٠ : يحيى
الثقة ، قال : (سألني أبو قرّة المحدّث أن أُدخله على أبي الحسن الرضا عليهالسلام ، فاستأذنته في ذلك
الصفحه ١٤١ :
وهو على صورة البشر؟! أما تستحون؟! ما
قدرت الزنادقة أن ترميه بهذا أن يكون يأتي من عند الله بشي