الصفحه ١١ : النجدي بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله
بأكثر من اثني عشر قرناً ، ولا زالت تتعثّر حتّى يوم الناس هذا
الصفحه ٢٣ :
ـ نشوؤه بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله :
وقد اختلفوا في نقطة البداية على خمسة
آراء بين القول أنّها
الصفحه ٦٧ : سالم بن أبي حفصة حين دخل على الإمام الصادق عليهالسلام بعد وفاة أبيه
الإمام الباقر عليهالسلام
، فقال
الصفحه ١٤١ : رَبِّهِ الْكُبْرَى)(٣) ، فآيات الله غير الله ، وقد قال الله
: (وَلاَ يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً)(٤)
، فإذا
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآله............................................. ٢٢
الثاني : نشوؤه بعد
وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠ :
هذه القضية الخطيرة
، وتحديد المصطلح تحديداً علميا ، والاعتماد على كتب الإمامية الإثني عشرية عند
الصفحه ٤٤ : (٢).
وقد أسّس أهل البيت عليهمالسلام جملة من القواعد
العلمية الرصينة لمعرفة حقيقة ما يُنسب إليهم في كتب
الصفحه ٨١ :
القرآني هي خصائص ذاتية له ميَّزته عن غيره من الكتب السماوية ، لذا ترى الإمام
الباقر عليهالسلام
يقارن
الصفحه ٢١ : تتعارف عليه سائر كتب
الفرق والملل والنحل والعقائد عند دراستها لتاريخ الشيعة وعقائدهم(٢) ، حتّى أنّ
الصفحه ٢٤ :
__________________
(١) أي : أخبار
الذمّ كما يُفهم ذلك بوضوح من سياق كلامه ، ويدلّ عليه أحاديث مدح الشيعة في كتب
العامّة كما
الصفحه ٢٨ :
عنها ، وتكذيب
مقالاتها(١)
، مما أوردته كتب العقيدة التي تمثل التشيع الحقيقي.
وقد اضمحلت تلك
الصفحه ٢٩ : ـ آراء وعقائد للشيعة ، تسجل في كتب الفرق وتعد ضمن المذاهب
الكلامية. ثمّ زاد الوهابية في الطنبور نغمة
الصفحه ٣٥ :
(واللّه لقد أعطينا علم
الأولين والآخرين)(١).
ومن أوجه ذلك العلم أنّهم يعلمون أيضا
ما في الكتب
الصفحه ٣٦ : حديث طويل حين سأله بريهة قال : (جعلت فداك
أنّى لكم التوراة والإنجيل وكتب الأنبياء؟ ـ وذلك بعد ما حاججه
الصفحه ٤٣ : :
بإنعام النظر في مصادر الحديث الأساسية عند
الإمامية مع كتب متكلميهم وعلمائهم ، تتبلور أمامنا مجموعة طرق