الصفحه ١٤١ : عليهالسلام : إذا كانت
الروايات مخالفة للقرآن كذبتها ، وما أجمع المسلمون عليه أنه لا يحاط به علما ولا
تدركه
الصفحه ٣٤ : /
أصول الكافي ١ : ٢١٢ ـ ٢١٣ / ١ و ٢ باب أنّ من وصفه اللّه تعالى بالعلم هم الأئمّة
عليهمالسلام
من كتاب
الصفحه ٥٤ : اللّه بن وليد السمّان(٥) ، وعمر بن حنظلة(٦) ، وفضيل بن يسار(٧) ، ونجم(٨).
ورواه عن الإمـام الصادق
الصفحه ١٠٩ : الإمام الرضا عليهالسلام اللجوء إلى الرأي
بمرتبة الكفر إذ يروى عنه أنّه قال : (الرأي في كتاب اللّه كفر
الصفحه ٥٦ : مسالك شتّى حتّى قال
بعضهم أنّ المقصود بها هو اللّه عزّوجلّ! ولم يلتفت إلى حرف العطف الحاكم بضرورة
الصفحه ٨١ : المسلّمات في مصادر كثيرة(٤).
جدير بالذكر أنّه صحّ عن صالح بن أبي
الأسود ، عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٩ : عليهمالسلام
وحدهم العارفون بمحكم الكتاب ومتشابهه ، وإذا كان غيرهم يشاركهم في فهم المحكم ، فإن
المتشابه مما لا
الصفحه ٧٢ :
محركاً إلى النظرة الموضوعية للنص بعيداً عن التعصب والتأويل المتعسف مثلما يمكن
أن تكون تلك الغاية أيضاً
الصفحه ١٤٩ : أن يلج النار فليترك ولايته ، فوعزّة ربّي
وجلالي إنّه لباب اللّه الذي لا يُؤتى إلاّ منه ، وإنّه الصراط
الصفحه ١٠٥ :
ويظهر من هذا أمران :
١ ـ إنّ للقرآن مراتب من المعاني
المرادة بحسب مراتب أهله ومقاماتهم. وهذا لا
الصفحه ٦٥ :
السجادية وقد طبعت عدة طبعات وتحوي ٥٤ دعاء في مختلف الاغراض.
(٢) من رواية طويلة
أن جابر بن عبد اللّه
الصفحه ٩٧ :
موّدة
هذا الفهم للآية الذي يحصر معناها فيهم ، وتوّد
هذه الروايات أن ذلك من الأُسس المهمة التي ينطلق منها
الصفحه ١٣٣ : ءً ثَجَّاجاً)(٢))(٣).
وهكذا صحّح الفهم
الخاطئ الذي وقع فيه الكثيرون من خلال استحضاره النص القرآني الدالّ على
الصفحه ٨٣ :
للنص بما يحقق كشف مالم يكشف بعد.
ثانياً ـ مرجعية النص
ومركزيته وحاكميته :
إنّ إحاطة النص
الصفحه ٢٩ : بالفرق الغالية المنقرضة
التي ليست لها صلة بالإسلام فضلاً عن التشيّع.
على أنّ بعض الباحثين تعدى ذلك إلى