الصفحه ٨٨ : على
كشف بعضه الآخر.
ومما لا شك فيه أنّه بوجود هذا الطريق
إلى فهم القرآن من الاهتداء بالبيان الإلهي
الصفحه ٩٤ : ، ويزجر
عمّا يوجب الدخول في النار ، وهذا في المعنى أمر بامتثال أمره ونهيه والمداومة
عليه(٣).
وقد أضاف
الصفحه ٩٦ : دلالة المتصدي للتفسير أن
عليه بعد معرفة المحكم والمتشابه إجراء لوازم المرجعية بينهما ، وذلك برد المتشابه
الصفحه ٩٩ : من لم يعقل عن اللّه
، ومن لم يعقل عن اللّه لم يعقد قلبه على معرفة ثابتة يبصرها ويجد حقيقتها في قلبه
الصفحه ١٠١ :
وليقودهم
الاضطرار إلى الائتمار لمن ولاّه أمرهم ، فاستكبروا عن طاعته تغرّراً(١) وافتراءً
على اللّه
الصفحه ١٠٣ : التفاتاً مهماً إلى ضرورة الوقوف طويلاً أمام النص ، وعدم الانجراف
إلى التأسيس على الظاهر وحده بحيث يتقيد فيه
الصفحه ١٠٥ : إلى حد النطق عن القرآن (الصامت) كما عبر عنه الإمام علي عليهالسلام في قوله : (أرسله على حين فترة من
الصفحه ١٠٦ :
الأحكام العملية بمقدار ما دلّ عليه الظاهر ، فليس في وسع هواء إلاّ النظر من وراء
حجاب الألفاظ الظاهرة
الصفحه ١٠٩ : )(٢).
والروايات هنا تشير إلى التفسير بالرأي
في قيامه على استقلال المفسر برايه في تفسير كلامه تعالى بما عنده من
الصفحه ١١٥ : الخاصة وآرائهم المستقلة ، فيحكمون
أنّها معنى للآية المعينة ، ويحكمون على آية أخرى برأي آخر لهم ، ويجمعون
الصفحه ١٢١ : .
منه ما ورد عن أمير المؤمنين الإمام علي
بن أبي طالب عليهالسلام
في نهج البلاغة في إحدى خطبه الشريفة
الصفحه ١٢٣ :
وعن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام في إشارة إلى ضرورة
التصدي إلى الكشف عما في النص من معارف
الصفحه ١٣٧ :
ويود
السيوطي على وجوب مراعاة السياق بتأكيد مراعاة المفسر للمعنى الحقيقي والمجازي ، ومراعاة
التأليف
الصفحه ١٤٠ : يحيى
الثقة ، قال : (سألني أبو قرّة المحدّث أن أُدخله على أبي الحسن الرضا عليهالسلام ، فاستأذنته في ذلك
الصفحه ١٥٤ :
اتجاه يعوّم النص ، ويهمش الجانب الأكبر من الخطاب القرآني في ضوء روة قائمة على الحدود الضيقة
لظواهره