الصفحه ٨٥ : ينقل
ومحاسبته في ضوء هذه المرجعية وضرب ما خالفها منه عرض الجدار.
وهذا أمر شديد الضرورة تفرضه ـ فضلاً
الصفحه ٩١ : وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ رَبِّنَا ..)(١).
ويمكن تلمس هذا الكشف
الصفحه ٩٣ :
بردّه إلى المحكم.
هذه الحقيقة المهمة كانت مداراً للفهم
المعصومي في طريق الكشف عن التشابه من تأكيدها
الصفحه ١٣٥ : في كلام العرب القوة والنعمة ، قال : (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا
دَاوُدَ ذَا الْأَيْدِ)(٢) ، وقال
الصفحه ١٣٨ : : (وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ
وَمَا تَعْمَلُونَ)(١). على (إنّ ذلك يدل على أنّ اللّه خالق
لأفعالنا)(٢)
في حين أنّ
الصفحه ١٤٤ : السبب ؛ لأنّ عمومات القرآن لا يعقل أن
توجه إلى شخص معين)(٢).
هذا التحديد نجده
ممثلاً بوضوح في مرويات
الصفحه ٩ :
كل الأبعاد ، وحيويته الدائمة تتجاوز انعكاساته التي جُمِّدت في إطارها الزمني
الضيق ، والنص لا ينتظر
الصفحه ٢٦ : الأعظم صلىاللهعليهوآله إذن هو أوّل من غرس
بذرة التشيّع حتّى أينعت في زمانه ، وأثمرت بسلمان المحمدي
الصفحه ٥٤ :
__________________
(١) المصدر السابق :
٢٣٤ ـ ٢٣٥ / ١٢ وفيه : (إيّانا عنى وعليّ عليهالسلام
أولنا ، وعليّ أفضلنا ، وخيرنا بعد
الصفحه ٥٥ : أبي
صالح(٩).
وقد زعم بعض مفسّري العامّة أنّ الآية
نزلت في عبد اللّه بن سلام وهو عجيب!
أمّا أوّلاً
الصفحه ٨٣ : بخطاب اللّه تعالى والمعبرة عن قوانين الوجود كما مر فيها قوله
تعالى : (وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
الصفحه ٩٥ : يعلم ناسخه ؛ إنّما
هو بلحاظ كون المنسوخ والمتشابه من باب واحد في حصول الاشتباه بهما بقاءً وثباتاً
الصفحه ١٤٦ : المونين
.. الخ)(٢).
والخلاصة في أهلية هذا المنهج ، بل
ضابطيته في التفسير واستحضاره الآفاق الواسعة في فهم
الصفحه ١٤٨ : أمير المؤمنين الإمام علي صلوات اللّه وسلامه عليه في روايات
أُخرى :
منها : مـا رُوي بسند صحيح عن حمّاد
الصفحه ١٥١ :
يجدون واللّه عنّا محيصاً)(١).
وللّه درّ القائل :
من
كلّم الأموات في
يوم
الفرات