الصفحه ٤٤ :
وأجلّها قدراً وقداسة في عالم الرواية ، ويُسمّى عند العامة بسلسلة الذهب ، وسعوط
المجانين ، وعطر الرجال ذوي
الصفحه ٥٨ : )(١).
هذه الملامح المهمة من العلاقة الوثيقة
بين الإمام والنص القرآني اتّضحت في خصوصية فهمه عليهالسلام
إلى
الصفحه ٦٣ : والحرب. ذلك أن معاوية لم يكن يدعم ملكه بالقوة فحسب ، بل بأيدلوجية تمس
العقيدة في الصميم)(٢)
فقد حاول
الصفحه ٨٤ : الأحداث ، وعصمة
من الهلكة ، ورشد من الغواية ، وبيان من كل الفتن ، وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة ، وفيه
كمال
الصفحه ٨٨ : أحوج ما يكون أن يهديهم إليه ، ويبين لهم نفسه ويضيء لهم خباياه؟!
وقد جاء في الحديث الشريف : (إنّ
الصفحه ١١١ : ، واللّه
سبحانه يقول : (مَا فَرَّطْنَا فِي
الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ)(١).
فيه تبيان كل شيء ، وذكر أنّ الكتاب
الصفحه ١١٥ :
يكشف الشبه ، ويود عصمة النص من التناقض
والاختلاف ، ويرسخ مرجعيته في تأسيس أصول عقيدة صحيحة.
من
الصفحه ١٢٩ :
الفصل الثالث
نماذج
تطبيقية لمنهج الأَئمة عليهمالسلام
في توضيح النص القرآني
نلاحظ في مجال
الصفحه ١٣١ :
شَيْءٍ)(١).
وثبت لنا استحالة أن يكون الكتاب كذلك
ويفرط بأهم ركيزة فيه ، وهي قدرته على أن يبين
الصفحه ١٥٣ :
وبالتالي فقد اندرجت
في هذه المهمة عند الأَئمة عليهمالسلام
ثلاثة أمور مهمة ، تمثّل فيما بينها
الصفحه ١٦٢ :
وفي ديباجة الكافي الشريف : (وقد قال
العالم عليهالسلام
: من دخل في الإيمان
بعلم ثبت فيه ونفعه
الصفحه ٢٢ :
التاريخية للتشيّع ،
ومظهراً لأولويّته في أصالة التأسيس واستقلالية الفكر عن غيره من التيارات
الصفحه ٤٢ :
اعتقده من المعارف
الحقة .. من غير تمايل إلى اتباع الهوى ونقض ميثاق العلم ، وهذا هو الرسوخ في
العلم
الصفحه ٦٧ : وحاسمة طبعت المذهب بطابعها في جميع المجالات الفكرية ، وكان
لطبيعة عصره كونه مرحلة انتقال السلطة من
الصفحه ٧٣ : التي رسخّها الأَئمّة للمتصدّي لتكون دلالات وعلامات في مسيرة حركة النصّ
، ومن ثمّ مسيرة المفسّر