الصفحه ٩٢ :
للمتشابه المعبّر عنها في الكتاب بـ (الأُمومة).
ففي قوله تعالى : (هُنَّ
أُمُّ الْكِتَابِ)
يمكن استخلاص
الصفحه ٩٦ :
يجهله) وهم الراسخون
في العلم الذين أشارت إليهم الآية وهذا ما سنقف عنده بعد قليل.
٢ ـ روايات في
الصفحه ٩٧ :
:
الراسخون في العلم الذين أوجب العقل
والشرع الرجوع إليهم هم الرسول صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته المطهرون
الصفحه ٩٨ :
، وأوصياو من بعده يعلمونه كلّه
..)(١).
والرواية السابقة عن أبي بصير ، عن
الإمام الصادق عليهالسلام
في
الصفحه ١٠١ : تضمن
النص للظاهر والباطن :
إنّ من الموّد
أنّ للمنهج القرآني واُسلوبه في إيصال الأفكار والمفاهيم
الصفحه ١١٣ :
والعميق
، والظاهر والباطن ، والجار فيه والصفة لما قبل مما يدلّ على ما بعد ، والموّد
منه والمفصّل
الصفحه ١١٤ :
به)(١).
فالحديث في مجال بيان أصل مهم يقوم عليه
النظر إلى النص القرآني يتمثل في أنّ هذا القرآن
الصفحه ١٣٠ : لها تأصيلاً في تفسير الأَئمة عليهمالسلام
، لوجدنا أنّهم فسروا القرآن بحسب مقتضيات كل نص ، وفقا لمناهج
الصفحه ١٥٤ :
اتجاه يعوّم النص ، ويهمش الجانب الأكبر من الخطاب القرآني في ضوء روة قائمة على الحدود الضيقة
لظواهره
الصفحه ١٥٥ :
فيه(١) ، في الوقت الذي نجد فيه أنّ الإمام
علي بن أبي طالب عليهالسلام
قد تصدى للمهمة الجليلة بوضع
الصفحه ١٥٨ : ، واستقراء روايات الأَئمة عليهمالسلام
في بيان أُسس العقيدة والدفاع عنها نلاحظ أن علم الكلام كدرس عقائدي
الصفحه ١٤ :
الواضح المستقيم.
وهذا المعنى استحضرته الآية الكريمة ، في
الاستعمال القراني.
وكلمة المنهج في
الصفحه ٢٧ :
المحددة في الكتاب الكريم ، وما استنبطه أئمّة أهل البيت عليهمالسلام منه ، وفصّله أقطاب
المذهب ومفكروه في
الصفحه ٣٢ :
المفاتيح التي تشرع
أبواب الفهم في وجه المفسر ، ليعود النص ناطقاً فاعلاً ، ويتخذ موقعه الصحيح بوصفه
الصفحه ٣٤ :
العامة في أُمور
الدنيا والدين تبيّن لنا مدى السعة المفتوحة لآفاق علم الإمام التي يعللها الشريف